كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

عبد الستار السيد: الأسد صحّح خطأ تاريخيًّا عمره 600 عام في اﻷمة الإسلامية!

عبد الستار السيد: الأسد صحّح خطأ تاريخيًّا عمره 600 عام في اﻷمة الإسلامية!

اعتبر وزير الأوقاف في حكومة نظام اﻷسد ، محمد عبد الستار السيد ، أن اﻷخير كان محقا في إلغاء منصب المفتي ، بدعوى أنه استحدث من قبل “الاحتلال العثماني التركي” ، معتبرا أنه منافٍ للتشريع اﻹسلامي.

وأشاد السيد ، في مقابلة تلفزيونية ، بتوسيع صلاحيات “المجلس العلمي الفقهي” ، متحدثا عن “عملية إصلاح تتم في الجانب الديني” من خلال “تحويل الفتوى من حالة فردية إلى جماعية أكبر”.

وادعى أن “منصب المفتي أحدثه السلطان العثماني ، سليم الأول ، عندما دخل إلى البلاد” وأنه “لم يكن موجودًا في كل تاريخ وعهود الإسلام”.

وأضاف أن منصب المفتي “مناف لمقاس التشريع وحقيقته، وإلغاؤه تصحيح لخطأ تاريخي استمر لـ600 عام أو أكثر من قبل العثمانيين”.

كما هاجم السيد من أسماهم أصحاب “الفتاوى الشاذة والتكفيرية والوهابية والإخوانية” محملا يوسف القرضاوي مسؤولية مقتل “ضباط وجنود وعلماء دين سوريين كسعيد رمضان البوطي وعدنان أفيوني” بموجب فتوى فردية.

وكان الأسد قد أقال حسون بعد جملة من التصريحات المداهنة والتي بالغ فيها بالنفاق للسلطة ، وأثار ضجة واسعة ، كما ألغى منصب المفتي عقب اﻹقالة.

زر الذهاب إلى الأعلى