أيمن الصفدي يصل دمشق للقاء “المقداد” في ثاني زيارة له لهذا العامعلى وقع أستانة.. روسيا تستهدف مدينة إدلب بـ6 غارات جويّة وتخلف إصاباتالنظام يُرسل تعزيزات من دمشق إلى جبهات “قسد” في حلب (صور)اغتيال ثلاثة أشخاص في درعاأول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسي

عرسال.. دعوة لفتح تحقيق بمقتل سوريين على يد الجيش اللبناني

دعا وزير حقوق الإنسان في لبنان “أيمن شقير” القضاء والجيش اللبناني لفتح تحقيق في قضية مقتل عدد من السوريين اللاجئين أثناء احتجازهم في السجن العسكري.

وقال الوزير في بيان له “للحفاظ على صورة الجيش ومنع أي شائعات سيئة، نطلب من القيادة والقضاء المعنيين فتح تحقيق شفاف لكشف الأسباب التي أدت إلى الوفاة”.

وكانت أفواج النخبة في الجيش اللبناني قد شنت فجر الجمعة الماضي، حملة عسكرية ضد اللاجئين السوريين في مخيمي “النور” و”القارية” عند أطراف بلدة عرسال، أسفرت عن مقتل 18 لاجئاً، بينهم طفلة واعتقال أكثر من 400 لاجئ، وتشريد المئات بعد حرق خيمهم.

وأكد حقوقيون ارتفاع حصيلة ضحايا عمليات التعذيب التي نفذها جيش لبنان بحق معتقلين سوريين، إلى 10 شهداء، وذلك بعد أن احتجزهم أثناء هجومه على مخيمات اللاجئين في منطقة عرسال الحدودية.

وسبق وأن أقر الجيش اللبناني بمقتل 4 فقط من اللاجئين السوريين الذين اعتقلهم، خلال حملته العسكرية في مخيمات عرسال.

وأصدرت مديرية التوجيه في قيادة الجيش اللبناني بياناً قالت فيه “تم توقيف عددٍ من المطلوبين المتورّطين في التخطيط والإعداد للعمليات الإرهابية، ولدى الكشف الطبّي المعتاد الذي يجريه الجسم الطبّي في الجيش بإشراف القضاء المختص، تبيّن أنّ عدداً منهم يعاني مشاكل صحية مزمنة قد تفاعلت نتيجة الأحوال المناخية”. بحسب زعمها.

من جهته قال المحامي اللبناني نبيل الحلبي مدير مؤسسة “لايف” الحقوقية، إن “جميع المعتقلين الذين قضوا تحت التعذيب في أقبية الجيش اللبناني هم من بلدات القصيّر، فليطة، قارة التي يحتلها حزب الله ويمنع أهلها من العودة إليها”.

وشبه “الحلبي” ما حدث بـ”صيدنايا لبنان” في إشارة إلى الانتهاكات التي يرتكبها نظام الأسد بحق المعتقلين في سجن صيدنايا قرب دمشق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى