غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

عقب مجزرة الدويلة.. تركيا تطالب بوقف انتهاك النار في إدلب

دعا المندوب التركي الدائم لدى الأمم المتحدة، فريدون سينيرلي أوغلو، أمس الثلاثاء، إلى وقف انتهاكات اتفاق إطلاق النار في منطقة إدلب، شمالي غربي سوريا.

وقال أوغلو، خلال مشاركته في اجتماع مجلس الأمن بشأن سوريا، إنه ينبغي تجنب القيام بانتهاكات وقف إطلاق النار، والأنشطة الاستفزازية التي من شأنها إلحاق ضرر بالهدوء النسبي في المنطقة.

وشدد على ضرورة استمرار إصرار تركيا في تأمين وقف إطلاق النار في إدلب، واتخاذ كافة التدابير العسكرية اللازمة من أجل الحفاظ على التهدئة في الميدان.
وأشار إلى أن هجمات النظام أدت إلى تهجير الملايين، واحتشادهم في منطقة جغرافية ضيقة، الأمر الذي يساهم في زيادة سرعة تفشي فيروس كورونا.

وحول جائحة كورونا في منطقة إدلب، قال: “إن الإصابات بفيروس كورونا شمال غربي سوريا تزداد بشكل كبير، موضحاً أن نحو نصف أعداد المصابين تم تشخيصها في ريف حلب الشمالي.

وأضاف أنه أكثر من 1.3 مليون شخص في شمالي حلب باتوا محرومين من المعونات، عقب إغلاق معبر باب السلامة أمام مرور المساعدات الإنسانية، مشيرا أن هذا الأمر ساهم في زيادة تردي الأوضاع الصحية بالمنطقة، داعياً مجلس الأمن لإعادة فتح المعبر أمام مرور المساعدات الإنسانية.

وتأتي دعوة المندوب التركي عقب قيام طائرات روسية باستهداف معسكرا تدريبيا للجبهة الوطنية للتحرير والذي تعد أبرز مكونات الجيش الوطني السوري بالقرب من مدينة كفرتخاريم غرب إدلب، والتي أسفرت عن استشهاد ما يزيد عن 40 عنصرا، وإصابة ما يزيد عن 80 آخرين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى