أول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسيدور التعليم في بناء مجتمع ديمقراطيالديمقراطية.. أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريوفاة شابة إثر تعرضها لـ”سحر نجـس” في ريف دمشقالعثور على هيكل عظمي لشخص مات قبل 7 آلاف عامهل يلتقي “الأسد” و”نتنياهو” في مؤتمر المناخ؟

عملية لتبادل الأسرى بين الثوار وقوات الأسد في درعا

أجرت غرفة عمليات البنيان المرصوص عملية تبادل مع قوات الأسد في مدينة درعا، حيث استلمت جثامين بعض الشهداء الذين تمكنت قوات الأسد من سحبها بعدما ارتقوا ضمن معركة الموت ولا المذلة في حي المنشية بدرعا البلد، وقامت بتسليم جثث عدد من قتلى قوات الأسد.

ونشر ناشطون أسماء الشهداء الذين تم استلامهم، وهم:
1-عبد الرحمن عطالله الحريري.
2-محمد الموسى الحريري.
3-قاسم محمد الحريري.
4-أنس كليب أبو مالك.
5_محمد ذوقان مصطفى الحميد.
6-زياد محمود أبازيد.
7-احمد عمار عارف المحاميد.
8_موسى خالد الشباك.
9-ابو محمد الشامي.
10- عماد النابلسي.
11_ أبو يعقوب أبو نبوت.

ولفت ناشطون إلى أن هذا التبادل جاء كمرحلة أولى، ومن المنتظر أن تتم المرحلة الثانية التي سيتم بموجبها تسلم الثوار للشهداء الذين ارتقوا في معركة الكتيبة المهجورة بريف درعا.

والجدير بالذكر أن الثوار بدأوا في الثاني عشر من شهر شباط/ فبراير من العام الجاري معركة أطلقوا عليها اسم “الموت ولا المذلة” للسيطرة على حيي المنشية وسجنة بدرعا البلد، وتمكنوا خلالها من السيطرة على مساحات واسعة من حي المنشية.

ويعتبر التقدم الذي حققه الثوار في المعركة تقدما هاما واستراتيجيا، وذلك إذا ما قيس حجم هذا التقدم بحجم التحصينات التي بناها نظام الأسد خلال السنين الماضية، حيث يعتبر نظام الأسد حي المنشية أقوى وأعتى حصونه في مدينة درعا، ويعتبر طرده منه إنجازا وتخليصا للمدنيين من بعض صواريخ الفيل التي كانت تطلقها قوات الأسد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى