النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

غارات إسرائيلية على منطقة القطيفة بريف دمشق سمع بعدها دوي انفجارات قوية

سمع دوي انفجارات قوية جدا في محيط منطقة القطيفة في منطقة القلمون الشرقي بريف دمشق مع ساعات الفجر الأولى، حيث قال نشطاء أنها بسبب غارات جوية إسرائيلية استهدفت مواقع قوات الأسد وحزب الله الارهابي.

وأكد ناشطون وصفحات تابعة لنظام الأسد أن أصوات 3 إنفجارات قوية جدا سمع دويها لمسافات بعيدة، يعتقد أنها ناجمة عن غارات جوية من الطائرات الإسرائيلية، استهدفت اللواء 155 في القطيفة والذي يعتبر أحد أهم الألوية التابعة للأسد ويحتوي على كميات كبيرة من صواريخ السكود.

وأصدرت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة التابعة لنظام الأسد بيانا أكدت فيه الغارات الاسرائيلية وقالت، عند الساعة 2:40 فجرا اطلقت طائرة اسرائيلية عدة صواريخ من فوق الأراضي اللبنانية باتجاه منطقة القطيفة بريف دمشق،
وأضاف بيان القيادة أن الدفاعات الارضية تصدت للطائرة وأصابت إحدى الطائرات، ومن ثم عاودت إسرائيل قصفها الساعة 3:04 فجرا بصاروخي ارض ارض من منطقة الجولان المحتل، وأكدت أن دفاعاتهم تصدت أيضا للصاروخين وتم إسقاطهما.

ولكن الطائرات أيضا عاودت مرة أخرى “على الرغم من الإصابة الأولى” واستهدفت ب4 صواريخ من منطقة طبريا داخل الأراضي المحتلة، وأيضا قال البيان أن الدفاعات الأرضية تصدت للصواريخ ودمرت أحدها وسقط الباقي قرب أحد المواقع العسكرية.

وقال بيان جيش النظام أن هذا الهجوم الاسرائيلي هو تأكيد على “دعم إسرائيل للمجموعات الإرهابية المسلحة في سورية”، معتبراً الهجوم هو محاولة لرفع معنويات فصائل المعارضة في حرستا بالغوطة الشرقية، في محاولة من قبل نظام الأسد للتضليل عن استمرار حصار عناصره في معركة حرستا من قبل فصائل المعارضة، وللتغطية على الخسائر التي تكبدها خلال الأيام الأخيرة على جبهات الغوطة الشرقية وإدلب.

واستهدف الاحتلال الاسرائيلي، في شهر ديسمبر/كانون الأوّل الماضي، نظام الأسد مرتين خلال 72 ساعة، فاستهدفت ضرباته الجوية مجمّع البحوث العلمية في جمرايا قرب دمشق، كما قصف بصواريخ أرض-أرض مواقع عسكرية قرب منطقة الكسوة في ريف دمشق الجنوبي الغربي، بينها مستودع أسلحة، وقاعدة عسكرية إيرانية.

مصدر الخبر شبكة شام الإخبارية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى