وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمان

غارة إسرائيلية على موقع للنظام بدمشق وأدرعي يكشف السبب

أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين، أن مقاتلاته، أغارت على بطارية للدفاعات الجوية شرقي دمشق.

وقال متحدث عسكري إسرائيلي، إن مقاتلات إسرائيلية أغارت صباح اليوم على بطارية للدفاعات الجوية في موقع رمضان، شرق دمشق، بعد إطلاقها صاروخ “أرض-جو”، على طائرة عسكرية إسرائيلية في الأجواء اللبنانية.

وقال أفيخاي أدرعي ، المتحدث بلسان الجيش الإسرائيلي ، في تصريح مكتوب أرسل نسخة منه لوكالة الأناضول: “أغارت مقاتلات إسرائيلية على بطارية للدفاعات الجوية في موقع رمضان الواقع 50 كيلومترا شرقي دمشق، بعد إطلاقها صاروخ أرض-جو من طراز sa-5 على طائرة لسلاح الجو، كانت في مهمة تصوير اعتيادية في الأجواء اللبنانية صباح اليوم”.

وأضاف أن الطائرات الإسرائيلية “عادت إلى قواعدها بسلام”.

وقال أدرعي:” نؤكد أن الصاروخ السوري لم يشكل أي تهديد على طائراتنا”.

وأضاف المتحدث العسكري الإسرائيلي:” نُحمّل النظام السوري مسؤولية أي إطلاق نار من الأراضي السورية باتجاه قواتنا، ونعتبر إطلاق الصاروخ على طائرتنا بمثابة استفزاز سوري”.

وتابع:” ليست هناك أي نية للتصعيد، ومن جانبنا فإن الحدث انتهى رغم استعدادنا لأي تطور”.

ونادرا ما يعلن الجيش الإسرائيلي عن غارات ينفذها في سوريا، رغم التقارير عن العديد من الهجمات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى