النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

فرقة الحمزة تسلّم كليتها الى وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة

سلّمت فرقة الحمزة  أحد تشكيلات الجيش السوري الحر،صباح  اليوم الأربعاء (1 تشرين الثاني/نوفمبر)، بتسليم كليتها العسكرية لوزارة الدفاع التابعة للحكومة السورية المؤقتة.

وتحدث الاستاذ “محمد العبد الله أحد اعضاء المكتب السياسي في الفرقة لوكالة “ثقة الإخبارية” الهدف من تسليم الكلية العسكرية لوزارة الدفاع هو بناء جيش ذو تراتبية عسكرية لتشكيل  جيش وطني يتهم بالمواطن السوري بعيداً عن الاقليات والاعراق ويدافع عنهم وعن  ويحافظ عن الحدود السورية . حيث تكون الكملة الأولى للضباط  الاحرار وبالتالي تسليم الكلية ضرورة ملحة في بناء جيش وطني واحد

وتحدث عن انجازات الكلية منذ شهر تم تخريج دفعة من الكلية الحربية ويقدر عددهم ب1500 مقاتل وهم  الآن في عهدة وزارة الدفاع

وتابع قوله بأن التسليم بكامل الكلية من محتوياتها و عناصرها ونوه أن الخطوات المستقبلة سيتم تسليم جميع المقرات والموارد المدينة والعسكرية الى وزارة الدفاع بالإضافة الى تسليم السلاح الثقيل والخفيف وسنكون جزء من جيش وطني حقيقي بتراتبية عسكرية ليدافع عن وحدة الأراضي السورية .

وحضر التسليم كلاً من قائد الفرقة سيف أبو بكر  والعقيد عبد الجبار العكيدي  نائب وزير الدفاع والدكتور جواد أبو حطب  رئيس الحكومة السورية المؤقتة.

والجدير بالذكر أن هذه الكلية تعد الثانية من حيث تسليمها لوزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة بعد تسليم كلية الشهيد عبد القادر الصالح  في الشهر الفائت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى