النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

قوات الأسد تخرق الهدنة وتستهدف مناطق خفض التصعيد

كثفت طائرات الأسد وقواته على الأرض هجماتها على كافة مناطق “خفض التصعيد”، في درعا وغوطة دمشق وريفي حماة وحلب.

في درعا كثف نظام الاسد قصفه عى احياء المدينة, ومدن وبلدات الريف في حين تعرضت مناطق في محيط بلدة اللطامنة في ريف حماة الشمالي لقصف من قوات النظام بالتزامن مع اشتباكات عنيفة، فيما دارت اشتباكات على محاور في الريف الجنوبي لحلب، إثر هجوم من قوات النظام على أحد المحاور.

وذكر ناشطون أن الطيران المروحي ألقى أربعة براميل متفجرة على بلدة الغارية (14كم شمال شرق مدينة درعا)، ليل السبت-الأحد، ما أدى لاستشها امرأتين، وإصابة 15 آخرين بجروح متفاوتة، نقلوا إلى نقاط طبية قريبة.

بينما استشهد شخص واصيب آخرين ، صباح اليوم الأحد، إثر قصف مدفعي لقوات النظام على حي طريق السد، في إطار حملة القصف المكثفة التي تشنها على الأحياء الواقعة تحت سيطرة الفصائل العسكرية

كذلك، قصفت قوات االاسد هذه الأحياء بأكثر من 44 صاروخ أرض-أرض وعشرات قذائف المدفعية من مقراتها في أحياء درعا المحطة وكتيبة “البانوراما”، بحسب ما وثق ناشطون.

من جهة أخرى تدور اشتباكات بين فصائل من الجيش السوري الحر وقوات الاسد على أطراف مخيم درعا للاجئين في مدينة درعا، وسط قصف مدفعي للأخيرة، ويأتي هذا القصف رغم كون محافظة درعا إحدى المناطق الأربع المشمولة في اتفاق”تخفيف التصعيد”، الذي وقعت عليه الدول الراعية لمحادثات “الأستانة”، والذي ينص على وقف العمليات العسكرية والقصف فيها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى