النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

كازاخستان تثبّت موعد الجولة السابعة من أستانا نهاية الشهر الجاري

أعلنت كازاخستان الخميس أن الجولة السابعة من مباحثات أستانا ستعقد يومي 30-31 من شهر تشرين أول/ أكتوبر الجاري.

وقالت الخارجية الكازاخستانية في بيان إن “الدول الضامنة لوقف الأعمال القتالية اتفقت على أن تعقد الجولة السابعة من المحادثات الرفيعة المستوى حول سوريا كجزء من عملية استانا في 30 و31 تشرين الاول/ اكتوبر”.

وفي آخر اجتماع من المحادثات في أيلول/ سبتمبر الماضي، وافقت الدول الراعية للاجتماعات (روسيا وتركيا وإيران) على تخصيص قوات للقيام بدوريات في المنطقة التي تشمل محافظة إدلب وضمها إلى مناطق “خفض التصعيد”.

وفي 4 ايار/ مايو، وقعت روسيا وتركيا وإيران اتفاقاً في العاصمة الكازاخستانية أستانا لإقامة مناطق تهدئة في سوريا.

وبعد مرور 6 أيام على دخول القوات التركية لأهداف استطلاعية في مدينة إدلب، أدان مصدر رسمي في وزارة الخارجية التابعة لنظام الأسد ما سماه بـ “توغّل وحدات من الجيش التركي في محافظة إدلب” موضحاً أنّ التدخل يعدّ عدوانا سافرا على سيادة وسلامة الأراضي السورية”.

لكن الردّ على نظام الأسد جاء من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الذي يعدّ الحليف الأقوى لنظام الاسد، إذ أكد الرئيس بوتين على أنّه وبفضل الخطوات التي اتخذت من قبل روسيا وتركيا وإيران في إطار ما آلت إليه اجتماعات أستانا تم إعلان 4 مناطق على أنّها منطقة خفض التصعيد، داعياً المجتمع الدولي إلى تقييم مسألة إعادة بناء سوريا، وضرورة تأدية دول الجوار في هذا الصدد دوراً فاعلاً”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى