تجميد اتحاد الطلبة.. نهاية صفحة سوداء من الانتهاكات داخل الجامعات السوريةإستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريا

“كورونا” يقتل رجلاً في كفرتخاريم شمالي إدلب

توفي رجل في مدينة كفرتخاريم بريف إدلب الشمالي الغربي، اليوم الاثنين، يُعتقد أنه توفي متأثرا بإصابته بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وقال الدفاع المدني السوري، إن فريق مختص من الدفاع المدني السوري، نقل أمس الأحد 1 تشرين الثاني، جثمان رجل توفي في مشفى كفرتخاريم إلى قرية عين لاروز جنوبي إدلب، وتم دفنه مع أخذ كافة الاحتياطات الوقائية لاشتباه إصابته بفيروس كورونا إضافة لوجود عدة أمراض مزمنة لديه.
وكانت أصدرت عدة منظمات عاملة في شمال غرب سوريا، بيانا ختاميا لاجتماع ضمهم في مدينة إدلب، للاستجابة لجائحة مرض كورونا “كوفيد-19”.
وقالت المنظمات في بيانهم، “وصل عدد الحالات المشخصة إيجابية منذ تسجيل أول حالة إلى 4190 حالة، أكثر من نصفها لا يزال نشطا، منها 215 في المخيمات، بينما توفي 21 شخصا بسبب الفيروس وذلك بتاريخ 26/10/2020”.
وأضافت، أن منحى الانتشار الوبائي الذي دخل مرحلة الانتشار المجتمعي لا يزال في هذه المنطقة متصاعدة، ليتجاوز حاجز المئتي إصابة جديدة في يوم واحد، وتتركز الإصابات في المدن الأعلى كثافة سكانية، حيث تتصدر إدلب عدد الإصابات ب 1550 تليها مدينة الباب ب 571 إصابة.
وأشارت إلى أن أزمة “كوفيد” تزيد تدهور الحالة الإنسانية سوءا في ظل الانحسار المستمر في القوة الشرائية وتناقص مستويات الأمن الغذائي وارتفاع مستويات الفقر والبطالة، ومع تناقص سيل العيش واعتماد معظم السكان على المياومة بمتوسط دخل يومي بحدود 1.3 دولار، بينما تقدر سلة الحد الأدنى للمعيشة المطلوبة لإعالة 6 أشخاص لمدة شهر ب 103 دولار، جعل ذلك 71بالمئة من الأسر غير قادرة على تغطية احتياجاتها المعيشية.
وطالبت المنظمات حينها بدعم فرص سبل العيش وزيادة مستويات الأمن الغذائي، والتي تعد من المسببات الأساسية المعيقة لتحقيق التباعد الاجتماعي والحجر المنزلي للمصابين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى