كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

لافروف: التحالف الدولي ضيف ثقيل على سوريا.. ولا بد من الحل السياسي

اعتبر وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف”، أن التحالف الدولي “ضيف ثقيل” في سوريا، لكن نظام الأسد يبدي تسامحا إزاءه ما دامت نشاطاته موجهة “ضد الإرهابيين داخل الأراضي السورية” على حد تعبيره.

وأعرب لافروف عن قلقه إزاء ما اعتبره “أنصاف الإجراءات” التي تطبقها الولايات المتحدة في سوريا، واتهم التحالف الذي تقوده أمريكا، بتدبير “استفزازات قاتلة” ضد القوات الروسية، حسب قوله.

وقال لافروف، في حديث لصحيفة “الشرق الاوسط”، أن التحالف يجند أعضاءه على أسس سياسية، من دون اعتبار لضرورة موافقة مجلس الأمن على نشاطاته، فإنه من الصعب أن نتوقع نجاح مثل هذا التحالف في محاربة الإرهاب بفعالية، مضيفاً أن “الضربات التي شنتها القوات الجوية الروسية والجيش السوري هي التي أدت إلى انهيار داعش”.

ولفت لافروف إلى أن نشاطات القوات التي تقودها الولايات المتحدة في سوريا تثير كثيراً من التساؤلات، مشدداً على أن مشاركة روسيا في القتال ضد تنظيم داعش لا ترمي إلى ضمان الأمن الوطني الروسي فحسب، بل وإلى تعزيز الأمنين العالمي والإقليمي”.

وأشار لافروف أن “الصراع في سوريا مستمر منذ سنوات عدة، وكانت موسكو أصرت منذ بدايات الأزمة السورية، على الحل بالوسائل السلمية من خلال الحوار الموسع بين مختلف الأطراف في سوريا”، مشدداً على أن موسكو اتخذت قرارها بمساعدة نظام الأسد بناء على طلب من الأخير، بهدف تخليص البلاد من الإرهابيين” وفقاً له.

وتابع “وفي الوقت نفسه، فإننا لا نزال نعتقد أن الحملة العسكرية ضد المتطرفين يجب أن تترافق مع البحث عن حل سياسي للأزمة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى