السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

لا أستطيع التنفس”.. على غرار “فلويد” ضحية جديدة تفضح الشرطة الأمريكية

وكالة ثقة

وثق مقطع فيديو نشرته القناة الإخبارية الخامسة الأميركية، اليوم الجمعة، لحظة اعتداء رجال شرطة على نزيل في أحد سجون ولاية تينيسي، والذي ردد عبارة “لا أستطيع التنفس”، قبل أن يفارق الحياة.

وتعيد هذه الحادثة التذكير بما حصل للأميركي، جورج فلويد، الذي توفي على يد ضابط شرطة في ولاية مينيسوتا، حيث وثقت مواطنة لحظة استجدائه بعبارة ” لا أستطيع التنفس” قبل أن يفارق الحياة.

وقالت القناة إن الحادثة حصلت في شهر مايو من العام الماضي، وقد رفعت ابنته دعوى قضائية ضد مقاطعة ومدينة لويسبورغ وعدد من الضباط بتهمة “ضرب وليام جينيت وخنقه وما نتج عنها من موت”.

ويظهر الفيديو الذي نشرته القناة ثلاثة من عناصر الشرطة متجمعين فوق جينيت، فيما يصرخ هو طلبا للمساعدة ويقول إنه لا يستطيع التنفس، قبل أن تجيبه ضابطة شرطة إنه “لا يجب أن تكون قادرا على التنفس”، وتوجه له الشتائم.

وقالت القناة إن “عناصر الشرطة الذين تنازع معهم سخروا منه حتى وفاته”.

ونقلت القناة عن دومينيك جينيت، ابنة النزيل المتوفي، قولها أن “مشاهدة الفيديو تكسر قلبها”، مضيفة أن والدها (48 سنة) ” كان مرعوبا ويحتاج بشدة إلى المساعدة”.

وتظهر سجلات السجن أن جينيت كان “يهلوس” و”يتخلص من السموم” بعد اعتقاله قبل يومين لمقاومته الاعتقال والتعرض غير اللائق.

وكان الضباط قد حاولوا وضعه على كرسي ضبط النفس في اليوم السابق لحمايته لأنه كان يضرب رأسه على جدار الزنزانة، ثم، في 6 مايو، أيار، حاول الضباط مرة أخرى وضعه، وتظهر كاميرات السجن أن الأمور تصاعدت بسرعة.

زر الذهاب إلى الأعلى