النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

لا أستطيع التنفس”.. على غرار “فلويد” ضحية جديدة تفضح الشرطة الأمريكية

وكالة ثقة

وثق مقطع فيديو نشرته القناة الإخبارية الخامسة الأميركية، اليوم الجمعة، لحظة اعتداء رجال شرطة على نزيل في أحد سجون ولاية تينيسي، والذي ردد عبارة “لا أستطيع التنفس”، قبل أن يفارق الحياة.

وتعيد هذه الحادثة التذكير بما حصل للأميركي، جورج فلويد، الذي توفي على يد ضابط شرطة في ولاية مينيسوتا، حيث وثقت مواطنة لحظة استجدائه بعبارة ” لا أستطيع التنفس” قبل أن يفارق الحياة.

وقالت القناة إن الحادثة حصلت في شهر مايو من العام الماضي، وقد رفعت ابنته دعوى قضائية ضد مقاطعة ومدينة لويسبورغ وعدد من الضباط بتهمة “ضرب وليام جينيت وخنقه وما نتج عنها من موت”.

ويظهر الفيديو الذي نشرته القناة ثلاثة من عناصر الشرطة متجمعين فوق جينيت، فيما يصرخ هو طلبا للمساعدة ويقول إنه لا يستطيع التنفس، قبل أن تجيبه ضابطة شرطة إنه “لا يجب أن تكون قادرا على التنفس”، وتوجه له الشتائم.

وقالت القناة إن “عناصر الشرطة الذين تنازع معهم سخروا منه حتى وفاته”.

ونقلت القناة عن دومينيك جينيت، ابنة النزيل المتوفي، قولها أن “مشاهدة الفيديو تكسر قلبها”، مضيفة أن والدها (48 سنة) ” كان مرعوبا ويحتاج بشدة إلى المساعدة”.

وتظهر سجلات السجن أن جينيت كان “يهلوس” و”يتخلص من السموم” بعد اعتقاله قبل يومين لمقاومته الاعتقال والتعرض غير اللائق.

وكان الضباط قد حاولوا وضعه على كرسي ضبط النفس في اليوم السابق لحمايته لأنه كان يضرب رأسه على جدار الزنزانة، ثم، في 6 مايو، أيار، حاول الضباط مرة أخرى وضعه، وتظهر كاميرات السجن أن الأمور تصاعدت بسرعة.

زر الذهاب إلى الأعلى