سقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيل

لا حرب على إدلب.. إليك أبرز مخرجات أستانة 21

وكالة_ثقة

انطلقت صباح أمس الأربعاء في العاصمة الكازاخستانية أستانا مباحثات بشأن الملف السوري بصيغة “أستانا” 21 بمشاركة وفود الدول الضامنة، روسيا وتركيا وإيران، ووفدي النظام والمعارضة، كما حضر الاجتماع كل من الأردن ولبنان والعراق بصفة مراقبين، بالإضافة إلى الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر.

انتهت مجريات المباحثات بين الدول الضامنة اليوم الخميس 25 يناير كانون الثاني، ببيان ختامي تطرق للعديد من القضايا فيما يخص سوريا والمنطقة.

حيث أكد البيان على الدور القيادي لعملية أستانا في تعزيز الحل المستدام للأزمة السورية، وأكدت الدول على اهمية إعادة العلاقات بين تركيا وسوريا على أساس الاحترام المتبادل وحسن الجوار، كما أدانت الدول الهجمات العسكرية الإسرائيلية على الأراضي السورية و اعتبرتها انتهاكا للقانون الدولي والإنساني، و انتهاكا لسيادة سوريا وسلامتها الإقليمية.

وتحدث البيان على ضرورة تهيئة الظروف المناسبة لعودة اللاجئين السوريين الآمنة والطوعية بمشاركة الأمم المتحدة و مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

ودعت الدول على تكثيف العملية السياسية وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى جميع السوريين، وشددت الدول على الدور الهام للجنة الدستورية التي انشأت بمساهمة من الدول الضامنة لأستانا، في تنفيذ قرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي بشأن تعزيز التسوية السياسية للصراع السوري.

ناقشت الدول بالتفصيل الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب وشددت على ضرورة الحفاظ على أمن وسلامة المنطقة مع استمرار الهدوء على الأرض من خلال تنفيذ كامل الاتفاقيات القائمة بشأن إدلب، وأعربت الدول عن قلقها البالغ إزاء وجود أنشطة للجماعات الإرهابية التي تهدد المدنيين داخل وخارج منطقة خفض التصعيد.

وأخيرا دعت الدول للإسراع باستئناف أنشطة المؤتمر وعقد الجلسة التاسعة لهيئته التحريرية بنهج بناء من الأطراف السورية.

زر الذهاب إلى الأعلى