النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

لا حرب على إدلب.. إليك أبرز مخرجات أستانة 21

وكالة_ثقة

انطلقت صباح أمس الأربعاء في العاصمة الكازاخستانية أستانا مباحثات بشأن الملف السوري بصيغة “أستانا” 21 بمشاركة وفود الدول الضامنة، روسيا وتركيا وإيران، ووفدي النظام والمعارضة، كما حضر الاجتماع كل من الأردن ولبنان والعراق بصفة مراقبين، بالإضافة إلى الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر.

انتهت مجريات المباحثات بين الدول الضامنة اليوم الخميس 25 يناير كانون الثاني، ببيان ختامي تطرق للعديد من القضايا فيما يخص سوريا والمنطقة.

حيث أكد البيان على الدور القيادي لعملية أستانا في تعزيز الحل المستدام للأزمة السورية، وأكدت الدول على اهمية إعادة العلاقات بين تركيا وسوريا على أساس الاحترام المتبادل وحسن الجوار، كما أدانت الدول الهجمات العسكرية الإسرائيلية على الأراضي السورية و اعتبرتها انتهاكا للقانون الدولي والإنساني، و انتهاكا لسيادة سوريا وسلامتها الإقليمية.

وتحدث البيان على ضرورة تهيئة الظروف المناسبة لعودة اللاجئين السوريين الآمنة والطوعية بمشاركة الأمم المتحدة و مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

ودعت الدول على تكثيف العملية السياسية وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى جميع السوريين، وشددت الدول على الدور الهام للجنة الدستورية التي انشأت بمساهمة من الدول الضامنة لأستانا، في تنفيذ قرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي بشأن تعزيز التسوية السياسية للصراع السوري.

ناقشت الدول بالتفصيل الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب وشددت على ضرورة الحفاظ على أمن وسلامة المنطقة مع استمرار الهدوء على الأرض من خلال تنفيذ كامل الاتفاقيات القائمة بشأن إدلب، وأعربت الدول عن قلقها البالغ إزاء وجود أنشطة للجماعات الإرهابية التي تهدد المدنيين داخل وخارج منطقة خفض التصعيد.

وأخيرا دعت الدول للإسراع باستئناف أنشطة المؤتمر وعقد الجلسة التاسعة لهيئته التحريرية بنهج بناء من الأطراف السورية.

زر الذهاب إلى الأعلى