ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

لودريان: الأسد لا يمكن أن يكون الحل في سوريا

أعلن وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف #لودريان، الجمعة، أن رئيس #النظام_السوري بشار #الأسد، “لا يمكن أن يكون الحل في سوريا”، وأن المرحلة الانتقالية “لن تجري معه”.

وقال لودريان لإذاعة لوكسمبورغ: “لا يمكن أن نبني السلام مع الأسد. لا يمكنه أن يكون الحل. الحل هو في التوصل مع مجمل الفاعلين إلى جدول زمني للانتقال السياسي يتيح وضع دستور جديد وانتخابات، وهذا الانتقال لا يمكن أن يتم مع بشار الأسد الذي قتل قسماً من شعبه”.

وأضاف: “هذا ما سنفعله الآن حتى قبل أن نقول إن بشار الأسد سيرحل. إنها القوى الكبرى في مجلس الأمن الدولي والدول الرئيسية في المنطقة، إنه الوقت للقيام بذلك”، موضحاً أن المسألة ستطرح خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نهاية أيلول/سبتمبر.

كما أشار إلى أن “داعش سيُهزم في سوريا. سنكون عندها أمام نزاع واحد هو الحرب الأهلية”.

وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل #ماكرون، قد قال في بداية الصيف إنه لا يرى “خليفة شرعياً” لبشار الأسد، مثيراً صدمة المعارضة السورية التي كانت باريس من بين داعميها الرئيسيين في بداية الحرب في 2011.

وأكد ماكرون مراراً أن #فرنسا لا تعتبر رحيل الأسد شرطاً مسبقاً للتفاوض، وأعطى الأولوية لمكافحة #الإرهاب.

كذلك كلف لودريان بتشكيل مجموعة اتصال جديدة حول سوريا لإحياء العملية السياسية المجمدة، لكن لم تعرف تشكيلتها ولا إن كانت #إيران الداعمة للأسد ستشارك فيها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى