غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

مسؤولة أمريكية تؤكد أهمية فتح المعابر للسوريين

مسؤولة أمريكية تؤكد أهمية فتح المعابر للسوريين

وكالة ثقة

نشرت “ليندا غرنفيلد” سلسلة تغربدات على حسابها في موقع “تويتر”، أكّدت من خلالها على أهمية فتح مزيد من المعابر لإيصال مزيد من المساعدات للسوريين، تلبية للاحتياجات الإنسانية الملحة.
 
وجاء في التغريدة في الأولى للسفيرة: “مرحبا من تركيا حيث أخطط لرؤية جهود الأمم المتحدة لتلبية الاحتياجات الإنسانية الملحة في سوريا على أرض الواقع. وستتاح لي الفرصة للقاء مسؤولين محليين وعمال إغاثة ولاجئين”.

وأضافت: “سأشارك العديد من القصص بقدر المستطاع على أرض الواقع”.
 
من جهتها، نشرت “أوليفيا دالتون” وهي المتحدثة باسم بعثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، تغريدة لها، قالت خلالها: “تأتي هذه الرحلة التي أتواجد فيها مع السفيرة في تركيا قبل الموعد النهائي الذي حدده مجلس الأمن في 10 يوليو لتجديد آلية الأمم المتحدة. تسمح هذه الآلية للمساعدات الإنسانية بالوصول إلى السوريين المحتاجين. سنكون قادرين على رؤية تأثير هذا المعبر الحدودي مباشرة”.
 
وأظهرت تغريدات غرينفيلد أنها التقت مع أعضاء من منظمة الخوذ البيضاء، إذ أثنت على شجاعتهم في تعريض أنفسهم للأذى مقابل مساعدة السوريين المحتاجين. والتقت بعدد من اللاجئين واستمعت لقصصهم.
 
وتؤكد السفيرة غرينفيلد على الحاجة لمزيد من المعابر وإيصال مزيد من المساعدات الدولية المكثفة، حيث لا يوجد بديل آخر قابل للتطبيق من أجل التخفيف من الاحتياجات الهائلة للسكان المعرضين للخطر في شمال سوريا.

وتأتي هذه الزيارة في الوقت الذي تعمل فيه الولايات المتحدة مع المنظمة الأممية والشركاء لإعادة التفويض للأمم المتحدة وتوسيع قدرتها على تقديم المساعدات الإنسانية عبر الحدود إلى سوريا.

زر الذهاب إلى الأعلى