إيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريافي اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.. ماذا علّق الائتلاف الوطني؟تركيا تعلن تحييد إثنين من “قسد” شمال سورياالفرقة الرابعة تعزّز مواقعها في مدينة البوكمال شرق دير الزورمعارض سوري: أردوغان التقى بشار الأسد بشكل سري في اللاذقيةمصرع عنصر للحرس الثوري شرق دير الزور (صورة)

مسؤول تركي لرويترز: أكدنا في لقاء موسكو أن هجرة السوريين لتركيا غير مرحب بها

وكالة ثقة

كشفت مصادر لوكالة رويتزر على أن المحادثات بين وزير الدفاع التركي ووزير دفاع نظام الأسد في موسكو شملت أمن الحدود وكيف يمكن لتركيا العمل بشكل مشترك مع النظام ضد قوات سوريا الديمقراطية “قسد” وحزب العمال الكردستاني “ب ك ك”.

ونقلت رويترز عن نسؤول تركي -فضل عدم ذكر إسمه- أنه “نوقش كيف يمكن للجانب التركي العمل بشكل مشترك ضد المنظمات الإرهابية مثل وحدات حماية الشعب وداعش من أجل ضمان وحدة أراضي سوريا ومكافحة الإرهاب”.

وأشار المسؤول التركي إلى أنه تم التأكيد في الاجتماع على أن “الهجرة من سوريا إلى تركيا لم تعد موضع ترحيب”. تستضيف تركيا ما لا يقل عن 3.7 مليون لاجئ سوري، حيث تحولت المشاعر العامة إلى حد ما ضد اللاجئين مع تصاعد المشكلات الاقتصادية في تركيا.

وشهدت العاصمة الروسية موسكو، يوم الأربعاء 28 كانون الأول / ديسمبر، اجتماعا لوزراء دفاع روسيا ونظام الأسد وتركيا، لمناقشة ملفات الوضع السوري.

وقالت وزارة الدفاع التركية، إن وزير الدفاع خلوصي أكار ورئيس جهاز الاستخبارات هاكان فيدان عقدا مشاورات مع الروس والسوريين في موسكو، مشيرة إلى أن المباحثات تركزت حول الملف السوري، وخاصة الاستعدادات التركية لتنفيذ عملية عسكرية شمال سوريا.

وبينت أن الاجتماع التركي الروسي (السوري) في موسكو يناقش الأزمة السورية، ومشكلة اللاجئين، وما أسموه “الكفاح المشترك ضد التنظيمات الإرهابية في سوريا”.

وبحسب الوزارة، فإنه تم الاتفاق خلال اللقاء الذي عقد في أجواء بناءة على استمرار الاجتماعات الثلاثية من أجل ضمان الاستقرار والحفاظ عليه في سوريا والمنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى