النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

مسؤول تركي لرويترز: أكدنا في لقاء موسكو أن هجرة السوريين لتركيا غير مرحب بها

وكالة ثقة

كشفت مصادر لوكالة رويتزر على أن المحادثات بين وزير الدفاع التركي ووزير دفاع نظام الأسد في موسكو شملت أمن الحدود وكيف يمكن لتركيا العمل بشكل مشترك مع النظام ضد قوات سوريا الديمقراطية “قسد” وحزب العمال الكردستاني “ب ك ك”.

ونقلت رويترز عن نسؤول تركي -فضل عدم ذكر إسمه- أنه “نوقش كيف يمكن للجانب التركي العمل بشكل مشترك ضد المنظمات الإرهابية مثل وحدات حماية الشعب وداعش من أجل ضمان وحدة أراضي سوريا ومكافحة الإرهاب”.

وأشار المسؤول التركي إلى أنه تم التأكيد في الاجتماع على أن “الهجرة من سوريا إلى تركيا لم تعد موضع ترحيب”. تستضيف تركيا ما لا يقل عن 3.7 مليون لاجئ سوري، حيث تحولت المشاعر العامة إلى حد ما ضد اللاجئين مع تصاعد المشكلات الاقتصادية في تركيا.

وشهدت العاصمة الروسية موسكو، يوم الأربعاء 28 كانون الأول / ديسمبر، اجتماعا لوزراء دفاع روسيا ونظام الأسد وتركيا، لمناقشة ملفات الوضع السوري.

وقالت وزارة الدفاع التركية، إن وزير الدفاع خلوصي أكار ورئيس جهاز الاستخبارات هاكان فيدان عقدا مشاورات مع الروس والسوريين في موسكو، مشيرة إلى أن المباحثات تركزت حول الملف السوري، وخاصة الاستعدادات التركية لتنفيذ عملية عسكرية شمال سوريا.

وبينت أن الاجتماع التركي الروسي (السوري) في موسكو يناقش الأزمة السورية، ومشكلة اللاجئين، وما أسموه “الكفاح المشترك ضد التنظيمات الإرهابية في سوريا”.

وبحسب الوزارة، فإنه تم الاتفاق خلال اللقاء الذي عقد في أجواء بناءة على استمرار الاجتماعات الثلاثية من أجل ضمان الاستقرار والحفاظ عليه في سوريا والمنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى