وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمان

مسؤول لبناني: ترحيل السوريين لا يحتاج إلى تنسيق مع الأسد ولا مع الأمم المتحدة

وكالة ثقة

قال المدعو “إيلي محفوض” والذي يشغل رئيس حركة التغيير في لبنان، اليوم السبت 22 نيسان/أبريل، أن ترحيل عشرات السوريين من لبنان خطوة ممتازة.

وشدّد “محفوض” على ضرورة التشجيع وتنفيذ إجراءات مماثلة أكثر فعالية، تكون بداية بتسليم الموقوفين المخالفين إلى وحدات الجيش اللبناني على الحدود، حيث يتم وضعهم خارج الأراضي اللبنانية، وفق قوله

وقال محفوض في تصريح له على خلفية ملف اللجوء السوري إلى لبنان: “يجب ترحيل هؤلاء الأشخاص دون التنسيق لا مع الأسد، ولا مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين”.

وكان كشف المحامي “طارق شنب” في تغريدة على تويتر، أن عائلة سورية مكونة من أب وزوجته وأطفاله، تم توقيفهم، أول أمس الأربعاء في منطقة “برج حمود”، ونقلهم بعدها إلى الحدود السورية اللبنانية، لتسليمهم مع الأطفال للنظام.

وعلى إثرها، ندّد الائتلاف الوطني السوري المعارض، مساء الخميس 20 نيسان، بقيام السلطلت اللبنانية بـ”اعتقال لاجئين سوريين وترحيلهم إلى مناطق سيطرة النظام”.

وانتقد الائتلاف في بيان، “الانتهاكات المتواصلة من قبل الحكومة اللبنانية بحق اللاجئين السوريين”.

ويستضيف لبنان حوالي مليون لاجئ، 880 ألف مسجل في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين و400 ألف عامل.

ويعيش 20% من اللاجئين السوريين داخل عشرات المخيمات المتوسطة والصغيرة، وأغلبهم ينحدرون من مناطق معارضة، مثل حمص وحلب وإدلب وريف دمشق الجنوبي والشرقي وحماة ودرعا.

زر الذهاب إلى الأعلى