تركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟

مشرعون أمريكيون يناقشون مصير الأسد

أثارت تصريحات البيت الأبيض الأخيرة، وتهديداته للأسد بعدم استخدام السلاح الكيميائي مرةً أخرى، الكثير من التساؤلات في العاصمة الأمريكية، عن وجود استراتيجيةٍ واضحة للعمل هناك، وعدم الانجرار إلى مستنقعٍ جديد دون حساب.

ويتجدد الحديث بين المشرعين الأمريكيين في واشنطن عن مستقبل الأسد في سوريا، بين من يدعو إلى إعداد خطة لإزاحته عن منصبه والرد على الفظائع التي يرتكبها في سوريا، وبين من يرى أن على الولايات المتحدة التركيز على القضاء على داعش والقاعدة وترك الأسد ومصيره بيد إيران وروسيا.

تصريحات البيت الأبيض الأخيرة عن الهجوم الكيماوي المحتمل، أثارت مخاوف الكثيرين حول غياب استراتيجية للتعامل مع ما يحصل هناك، وسط دعوات للبيت الأبيض للتعاون مع الكونغرس لبناء سياسة واضحة. فغموض موقف واشنطن من الأسد يبقى لصالح الرجل، مما يعني توفير غطاء له ينجيه من العقاب، طالما يؤكد المسؤولون الأمريكيون أن أولويتهم هي داعش والوجود الإيراني في سوريا فقط.

تصريحات إدارة ترامب عن سوريا تبدو متزامنة دائماً مع ما يعصف بالإدارة من أزمات داخلية، ودائماً ما شكلت له مخرجاً من الاتهامات التي تلاحقه بقربه من روسيا. مما يدفع بعض النواب وخاصة الديمقراطيين، للتشكيك في أي شيء يصدر عن البيت الأبيض حيال سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى