النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

مشروعان أمام مجلس الأمن لتمديد التحقيق في هجمات الكيماوي بـ سوريا

تقدمت الولايات المتحدة بمشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يمدد أجل التفويض بإجراء تحقيق دولي في هجمات بأسلحة كيماوية في سورية لمدة عامين، بعدما استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) الأسبوع الماضي لعرقلة التمديد.

وينص مشروع القرار الذي اطلعت عليه رويترز أمس (الخميس) على ضرورة منع نظام الأسد من تطوير أو إنتاج أسلحة كيماوية، ويطالب جميع الجهات في سوريا بإبداء تعاون تام مع التحقيق الدولي.

يأتي ذلك تزامناً مع إعلان الخارجية الروسية طرح موسكو مشروع قراراً مشابهاً في مجلس الأمن، بعد أيام من استخدامها حق النقض “الفيتو” لمنع تجديد التفويض بعد إخفاقها في كسب تأييد مجلس الأمن لتأجيل التصويت.

وأعرب رئيس قسم شؤون منع انتشار الأسلحة والرقابة على التسليح في الوزارة، ميخائيل أوليانوف، أثناء مؤتمر صحفي مشترك لوزارات الخارجية والدفاع والصناعة والتجارة، عن أمل موسكو بأن يحصد مشروع قرارها دعم جميع أعضاء مجلس الأمن.

وقال أوليانوف: “ندعو جميع أعضاء مجلس الأمن إلى المشاركة في صياغة مشروع القرار، إذا كانوا جادين في مطالبهم بتمديد ولاية آلية التحقيق، لا بالحفاظ عليها في صورتها الحالية التي تبدو عديمة الفاعلية”.

وكان مجلس الأمن المؤلف من 15 عضواً وافق بالإجماع في العام 2015 على التحقيق الذي تجريه الأمم المتحدة ومنظمة “حظر الأسلحة الكيماوية” في عملية تعرف باسم آلية التحقيق المشتركة، ثم جدد التفويض في 2016 لعام آخر. ومن المقرر أن ينقضي التفويض في منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر.

وخلصت آلية التحقيق المشتركة إلى أن اللائمة تقع على نظام الأسد وميليشياته في شن هجوم كيماوي على بلدة خان شيخون كان قد أسفر عن مقتل العشرات في أبريل/ نيسان، وذلك وفقا لتقرير أرسل لمجلس الأمن في 26 أكتوبر/ تشرين الأول.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى