النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

مصادر تكشف سبب سحب وحدات عسكرية روسية من محيط العاصمة “كييف”

مصادر تكشف سبب سحب وحدات عسكرية روسية من محيط العاصمة “كييف”

وكالة ثقة

وصفت أوكرانيا وحلفاؤها الغربيون، اليوم الأربعاء، الانسحاب العسكري الروسي من مناطق قرب العاصمة الأوكرانية كييف بأنه حيلة لإعادة تجهيز القوات الروسية بعد أن منيت بخسائر فادحة حتى مع قصف القوات الغازية لمدن أخرى.

وبعد نحو خمسة أسابيع على الغزو الذي لم يتمكن حتى الآن من السيطرة على أي مدينة كبيرة، قالت روسيا إنها ستقلص العمليات بالقرب من مدينة كييف ومدينة تشيرنيغيف الشمالية “لزيادة الثقة المتبادلة” من أجل محادثات السلام.

لكن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أوضح في خطاب ألقاه خلال الليل أنه لا يعتد بما تقوله موسكو ظاهريا.

وقال “الأوكرانيون ليسوا ساذجين.. لقد تعلم الأوكرانيون بالفعل خلال 34 يوما من الغزو وخلال السنوات الثماني الماضية من الحرب في دونباس أن الشيء الوحيد الذي يمكنهم الوثوق به هو النتيجة الملموسة”.

وقال مستشار الرئاسة الأوكرانية أوليكسي أريستوفيتش إن موسكو تنقل بعض القوات من شمال أوكرانيا إلى الشرق حيث تحاول تطويق القوة الأوكرانية الرئيسية هناك. وأوضح أن بعض الروس سيظلون بالقرب من كييف لتقييد تحركات القوات الأوكرانية.

وتمكنت القوات الأوكرانية على مدى الأسبوع المنصرم من تحقيق مكاسب على الأرض حيث استعادت بلدات وقرى على مشارف كييف ونجحت في كسر الحصار المفروض على مدينة سومي الشرقية وتصدت للقوات الروسية في جنوب غربي البلاد.

وقالت وزارة الدفاع الأميركية إن روسيا بدأت في نقل أعداد صغيرة جدا من قواتها بعيدا عن مواقعها حول كييف، ووصفت الخطوة بأنها إعادة تموضع أكثر منها انسحابا.

وكشفت وزارة الدفاع البريطانية إن موسكو كانت مجبرة على سحب قواتها من محيط كييف إلى روسيا وبيلاروسيا، لإعادة الإمداد وإعادة التنظيم بعد تكبدها خسائر فادحة.

وأضافت أن من المرجح أن تعوض روسيا عن قدرتها على المناورة الأرضية المنخفضة من خلال الضربات الصاروخية والمدفعية.

وذكرت في إفادة استخباراتية أن إعلان موسكو تركيز عملياتها على مناطق جنوب شرقي أوكرانيا كان “على الأرجح اعتراف ضمني بأنها تعاني في إحراز أي تقدم مهم على أكثر من محور”.

زر الذهاب إلى الأعلى