كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

مصادر لـ”ثقة”: روسيا تُنهي دورة لعناصر الفيلق الخامس لإرسالهم إلى جبهات إدلب (صور)

مصادر لـ”ثقة”: روسيا تُنهي دورة لعناصر الفيلق الخامس لإرسالهم إلى جبهات إدلب (صور)

وكالة ثقة

أفادت مصادر خاصة لوكالة ثقة، أن الشرطة العسكرية الروسية أنهت صباح اليوم الأحد 16 كانون الثاني/يناير، تجهيز معسكر تدريب لميليشياتها في البادية السورية وسط البلاد.

ووفقاً للمصدر فإن الدورة شملت عناصر للفيلق الخامس والدفاع الوطني، وتم إنجاز الدورة في محيط مدينة تدمر بريف حمص الشرقي، وسط البادية السورية.

وفي السياق، وصلت تعزيزات خاصة للميليشيات الروسية ضمت أسلحة متوسطة وثقيلة، وعربات مدرعة وخبراء ألغام إلى القاعدة الواقعة بالقرب من مدخل مدينة تدمر الجنوبي، صباح اليوم.

وذكر المصدر أن التعزيزات الروسية هدفها مساندة الميليشيات في دوراتهم التدريبية، والمدعومة من قبل روسيا.

وأكّد المصدر المطلع لوكالة ثقة، أن مليشيا الدفاع الوطني ستبدأ الدورة الأولى لعناصرها نهاية الشهر الجاري “كانون الثاني”، بإشراف ضباط من الشرطة العسكرية الروسية وبحضور القادة الميدانيين للميليشيات.

ومن المتوقع أن تهدف الدورات المزمع تنفيذها نهاية الشهر لمجموعات الفيلق الخامس والدفاع الوطني، رفع جاهزيتهم وإرسالهم كتعزيزات نحو جبهات مدينة إدلب من جهة وعلى خطوط التماس مع فصائل الجيش الوطني شرق الفرات من جهة أخرى.

وتعمل الشرطة العسكرية الروسية على تعزيز دور الميليشيات في عمق البادية السورية، بهدف صد الهجمات التي ينفذها مجهولون يعتقد بأنهم خلايا لتنظيم داعش ضد مواقع قوات النظام بريف حمص الشرقي، بحسب المصدر.

كما تهدف الشرطة العسكرية الروسية إلى قطع النفوذ الإيراني في بادية دير الزور وبادية حمص وصولاً إلى ريف العاصمة دمشق، عبر نشر الميليشيات التابعة لها في المنطقة وإنشاء قواعد ونقاط عسكرية روسية في المنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى