80 غارة إسرائيلية على جنوب لبنان خلال نصف ساعة.. وإسرائيل تستعد لتوغل بريلبنان | 100 قتيل و400 جريح في تصعيد إسرائيلي.. إليكم آخر التطوراتالشيخ أحمد معاذ الخطيب يوجه رسالة للسوريين.. ماذا جاء فيها؟اشتباكات بين “صقور الشمال” و”القوة المشتركة” شمال حلب.. ما القصة؟حركة نور الدين الزنكي تصدر تعميماً لمنع سرقة محصول الزيتون في مناطق سيطرتها (بيان)شاهد | قوات خاصة أوكرانية تهاجم قاعدة عسكرية روسية جنوبي حلبصور + فيديوهات | انفجار حاملي أجهزة “بيجر” اللاسلكية في لبنان ومئات الإصابات من حزب اللهما قصة الاحتجاجات في ياخور بعفرين.. وما حقيقة وفاة سيدة تحت التعذيب؟صراع التصريحات بين زعيم المعارضة التركية وبلال إردوغان حول قضايا اللاجئين السورييننداءات استغاثة لإنقاذ القطاع الصحي شمال سورياصورة | حادثة في سرمدا تعكس حجم الفجوة الطبقية شمال سورياالأسد يعتقل شخصية بارزة في الساحل والطائفة العلوية.. من هو؟من هو محمد غازي الجلالي رئيس حكومة الأسد الجديد؟السويد تمنح 34 ألف دولار لكل مهاجر يوافق على العودة الطوعية إلى بلدهالأمم المتحدة تخطط لإعادة 30 ألف لاجئ سوري من لبنان إلى سوريا

مظلوم عبدي يدعو الرئيس الأمريكي الجديد لإنهاء المحرقة السورية

أعرب مظلوم عبدي والذي يشغل قائد قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، عن أمله في أن يتبنى الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن (استراتيجية جديدة) لتفعيل دور واشنطن ووضع نهاية للمحرقة السورية.
وقال عبدي، في تصريح صحفي نقلته صحيفة الشرق الأوسط، أمس الخميس، إن لقاءاته مع مسؤولين من التحالف الدولي ضد تنظيم داعش بقيادة أميركا كشفت وجود توجه لتوسيع عملياته ضد الإرهاب، حسب قوله.
وأوضح أن وجود القوات التركية في مناطق رأس العين وتل أبيض، أسهم في إحياء تنظيم “داعش”.
في وقت سابق، أقر عبدي بوجود عناصر من حزب العمال الكردستاني في شمال شرق سوريا، مشيرا إلى أنه لم يعد من مبرر لوجودهم، حيث بلغ تعداد مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية ما يقارب 200 ألف عنصر من المقاتلين المسجلين، وهم يشكلون عدداً كافياً لخوض أي حرب، حسب قوله.
وسبق أن دعا مظلوم عبدي، الأطراف الضامنة (أمريكا و روسيا) لاتفاقيتي أسطنبول وسوتشي إلى القيام بواجبهم وإيجاد آلية لإيقاف ما أسماه “الخروقات التركية وحماية سكان المنطقة”.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، أطلق الجيش التركي بمشاركة “الجيش الوطني” السوري، عملية “نبع السلام” شرق نهر الفرات شمالي سوريا، ضد قوات “قسد”، وفي 17 من الشهر نفسه، علق الجيش التركي العملية بعد توصل أنقرة وواشنطن إلى اتفاق يقضي بانسحاب “قسد” من المنطقة، أعقبه اتفاق مع روسيا في سوتشي 22 من الشهر ذاته.
ورغم ذلك، ما زالت مناطق التماس بين الطرفين شمالي الحسكة والرقة، تشهد اشتباكات وتبادلا للقصف بين القوات التركية و”الجيش الوطني” السوري من طرف وقوات “قسد” وقوات النظام من طرف آخر.

زر الذهاب إلى الأعلى