أول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسيدور التعليم في بناء مجتمع ديمقراطيالديمقراطية.. أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريوفاة شابة إثر تعرضها لـ”سحر نجـس” في ريف دمشقالعثور على هيكل عظمي لشخص مات قبل 7 آلاف عامهل يلتقي “الأسد” و”نتنياهو” في مؤتمر المناخ؟

معركة جديدة على وشك الانطلاق شمال حلب

ذكرت صحيفة “ملييت” التركية أن الجيش التركي أنجز الاستعدادات لإجراء عملية برية جديدة داخل الأراضي السورية، وتحديدا في منطقة عفرين ضد عناصر حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية.

وأوضحت الصحيفة أن المقاتلين الأكراد أطلقوا النار بشكل أثار قلق أنقرة على مواقع العسكريين الأتراك بمحاذاة الحدود 17 مرة على الأقل، على مدى عامين.

وأوضحت “ميلييت” أن الجانب التركي أجرى خلال الأيام الـ12 الماضية 9 جولات من المفاوضات مع موسكو لبحث العملية العسكرية المخطط لها.

وقالت الصحيفة أن روسيا بدأت بسحب العسكريين الذين سبق لها أن نشرتهم في عفرين في إطار نظام الرقابة على وقف إطلاق النار.

ومن المتوقع أن تستغرق عملية سحب القوات الروسية 6 أيام. وبعد بدء العملية التركية، ستبقى موسكو وأنقرة على اتصال دائم لتجنب وقوع حوادث غير مرغوب فيها.

وذكرت “ملييت” أن العملية تستغرق، كما تتوقع أنقرة”، 70 يوما. وسيقدم الطيران الحربي الدعم الجوي للعمليات البرية.

ونقلت الصحيفة عن “مصدر دبلوماسي روسي” قوله إنه من المقرر إقامة منطقة جديدة لتخفيف التوتر في عفرين لاحقا، إذ يتم ضمان الأمن في هذه المنطقة من قبل عسكريين أتراك وروس على غرار الآلية المقترحة لضمان الأمن في منطقة تخفيف التوتر التي تشمل ريف إدلب.

بدوره قال ويسي قايناك نائب رئيس الوزراء التركي في تصريحات نقلتها صحيفة “حرييت” إنه من الضروري تطهير محيط عفرين “من الإرهابيين”، في إشارة إلى عناصر وحدات حماية الشعب.

وأوضح قائلا: “تركيا تواصل العمل مع شركائها لتحقيق هذا الهدف بمشاركة وزارة الخارجية التركية ومنظمة الاستخبارات الوطنية”.

وجاء تصريح قايناك بعد أن نشر الجيش التركي وحدات مدفعية جديدة في المنطقة الحدودية، وبدأ بالرد على النار التي أطلقت من الجانب السوري للحدود في 28 يونيو/حزيران.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى