النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

معركة جديدة على وشك الانطلاق شمال حلب

ذكرت صحيفة “ملييت” التركية أن الجيش التركي أنجز الاستعدادات لإجراء عملية برية جديدة داخل الأراضي السورية، وتحديدا في منطقة عفرين ضد عناصر حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية.

وأوضحت الصحيفة أن المقاتلين الأكراد أطلقوا النار بشكل أثار قلق أنقرة على مواقع العسكريين الأتراك بمحاذاة الحدود 17 مرة على الأقل، على مدى عامين.

وأوضحت “ميلييت” أن الجانب التركي أجرى خلال الأيام الـ12 الماضية 9 جولات من المفاوضات مع موسكو لبحث العملية العسكرية المخطط لها.

وقالت الصحيفة أن روسيا بدأت بسحب العسكريين الذين سبق لها أن نشرتهم في عفرين في إطار نظام الرقابة على وقف إطلاق النار.

ومن المتوقع أن تستغرق عملية سحب القوات الروسية 6 أيام. وبعد بدء العملية التركية، ستبقى موسكو وأنقرة على اتصال دائم لتجنب وقوع حوادث غير مرغوب فيها.

وذكرت “ملييت” أن العملية تستغرق، كما تتوقع أنقرة”، 70 يوما. وسيقدم الطيران الحربي الدعم الجوي للعمليات البرية.

ونقلت الصحيفة عن “مصدر دبلوماسي روسي” قوله إنه من المقرر إقامة منطقة جديدة لتخفيف التوتر في عفرين لاحقا، إذ يتم ضمان الأمن في هذه المنطقة من قبل عسكريين أتراك وروس على غرار الآلية المقترحة لضمان الأمن في منطقة تخفيف التوتر التي تشمل ريف إدلب.

بدوره قال ويسي قايناك نائب رئيس الوزراء التركي في تصريحات نقلتها صحيفة “حرييت” إنه من الضروري تطهير محيط عفرين “من الإرهابيين”، في إشارة إلى عناصر وحدات حماية الشعب.

وأوضح قائلا: “تركيا تواصل العمل مع شركائها لتحقيق هذا الهدف بمشاركة وزارة الخارجية التركية ومنظمة الاستخبارات الوطنية”.

وجاء تصريح قايناك بعد أن نشر الجيش التركي وحدات مدفعية جديدة في المنطقة الحدودية، وبدأ بالرد على النار التي أطلقت من الجانب السوري للحدود في 28 يونيو/حزيران.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى