سقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيل

مقتل ثلاثة من قادات تنظيم الدولة في سوريا والعراق

اعلن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة قتل ثلاثة من قادة تنظيم الدولة الإسلامية في ثلاث ضربات جوية منفصلة استهدفتهم في ثلاثة أماكن متفرقة في سوريا والعراق.

وأوضح التحالف في بيان له أنه قتل مصطفى غونيز وهو سوري مسؤول عن تسهيل العمليات الخارجية للتنظيم في ضربة جوية قرب مدينة الميادين (شرقي سوريا) في الـ27 من أبريل/نيسان الماضي.

وأضاف البيان أن ضربة جوية من طيران التحالف في الـ11 من مايو/أيار الجاري استهدفت أبو عاصم الجزائري وقتلته قرب مدينة الميادين السورية.

وذكر البيان أن أبو عاصم فرنسي من أصل جزائري وكان مسؤولا عن التخطيط للعمليات الخارجية، ومسؤول عن تدريب المقاتلين الشباب.

أما القيادي الثالث في التنظيم، فقد أوضح بيان التحالف أنه يدعى أبو خطاب الراوي وهو عراقي ومن القيادات العسكرية في التنظيم، وكان مسؤولا عن إيصال المقاتلين إلى محافظة الأنبار غربي العراق.

وذكر البيان أن قتله كان بقصف جوي قرب مدينة القائم العراقية القريبة من الحدود السورية بتاريخ 18 مايو/أيار الجاري.

وقال البيان إن مقتل القياديين الثلاثة في تنظيم الدولة يأتي في سياق إضعاف قابلية التنظيم على التخطيط وتنفيذ الهجمات في العراق وسوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى