هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

سياسي ألماني: ما يحدث في الغوطة الشرقية “يساوي التطهير العرقي”

اعتبر يورغن هارت، خبير الشؤون الخارجية في التحالف المسيحي، المنتمية إليه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، أن ما يجري في الغوطة الشرقية بسوريا “يساوي التطهير العرقي”.

جاء ذلك في تصريح لصحيفة “راين نيكار تسايتونغ” الألمانية، الصادرة اليوم الأربعاء.

واتهم هارت، النظام السوري وروسيا، بارتكاب جرائم ضد حقوق الإنسان، وذلك على خلفية ما يشتبه في أنه هجوم بغاز سام في مدينة دوما السورية.

وقال “بالنسبة لي فإن ما يحدث في الغوطة الشرقية حاليًا يساوي التطهير العرقي”.

ولفت الخبير الألماني إلى أن رئيس النظام السوري بشار الأسد، تمكن على ما يبدو من “إخفاء جزء من ترسانته الكيماوية تحت حماية روسية”.

وفي 2013، وافقت سوريا، تحت ضغط دولي كبير، على تدمير ترسانتها من الأسلحة الكيماوية بالكامل، إلا أنه لم يتضح ما إذا كانت أعلنت فعلا عن كامل مخزونها من هذه الأسلحة.

ومنذ ذلك الحين تقع هجمات في سوريا يشتبه في استخدام أسلحة كيماوية فيها.

وعن دراسة الولايات المتحدة وفرنسا، توجيه ضربة عسكرية لسوريا، قال هارت، “العمل العسكري ليس حلا مستداما”.

وأضاف “يجب الآن بذل كل الجهود لإطلاق عملية سياسية”.

وهاردت، نائب بالبرلمان عن التحالف المسيحي، والمتحدث باسم كتلة التحالف في البرلمان فيما يتعلق بالسياسة الخارجية.

وأمس الثلاثاء، قالت ميركل، إن هناك دليلا واضحا وجليا على شن النظام السوري هجوم بالغاز السام في بلدة دوما، فيما طالب وزير خارجيتها هايكو ماس، بمحاسبة المسؤول عن الهجوم.

والسبت الماضي، قتل 78 شخصا وأصيب المئات في هجوم بالأسلحة الكيماوية على بلدة الدوما، آخر منطقة تخضع لسيطرة المعارضة في الغوطة الشرقية قرب دمشق، حسب مصدر طبي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى