السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

مقتل ١٩عنصر من تنظيم الدولة ووصول ٩ جرحى من الجيش الحر للمشافي التركية

قتل يوم الثلاثاء ١٩ عنصرا من تنظيم الدولة إثر معارك دارت بين الجيش السوري الحر والتنظيم في محيط الباب شرق حلب ضمن درع الفرات، فيما أعلنت وسائل إعلام تركية اليوم وصول ٩ مصابين من الجيش الحر إلى أحد المشافي جنوب تركيا.

أعلن الجيش التركي، اليوم الثلاثاء، في بيان له مقتل 19 عنصرا من تنظيم الدولة، في محيط مدينة الباب شرق حلب الخاضعة لسيطرة الأخير، إثر معارك والقصف الجوي والمدفعي الذي ينفذه الجيش التركي على مواقع للتنظيم.

وقال الجيش في بيان له أن سلاح الجو والمدفعية استهداف 367 موقعاً للتنظيم، شمالي سوريا، في إطار عملية “درع الفرات”، حيث استهدف سلاح المدفعية 340 موقعًا لـتنظيم الدولة، هي مواقع دفاعية وملاجئ للتنظيم شمالي سوريا، في حين استهدفت مقاتلات تركية 27 موقعاً في محيط مدينة الباب وقريتي “بزاعة” و”سفلانية” بالمنطقة، دمرت خلالها ملاجئ وأسلحة للتنظيم.

نقلت فرق إسعاف، يوم الثلاثاء، 9 جرحى من عناصر الجيش السوري الحر، من بلدة الراعي (جوبان باي) شمال سوريا على الحدودية مع تركيا، إلى مستشفيات بولاية كليس جنوبي تركيا.

وأفاد مراسل الأناضول، نقلا عن مصادر طبية، أن الجرحى أصيبوا في اشباكات مع تنظيم الدولة بريف مدينة الباب شرق حلب، ضمن إطار عملية “درع الفرات”.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف دعم الجيش السوري الحر وابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى