اتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداءإحداث هيئة عامة لتنظيم المنافذ البرية والبحريةتركيا تؤكد استعدادها لتزويد سوريا ولبنان بالطاقةصور | العثور على مقبرة جماعية تضم مئات الجثث في حلبنقابة أطباء سوريا تصدر قرارًا لإنصاف الأطباء الذين أقصاهم النظامأول طائرة مساعدات قطرية تصل دمشق بعد سقوط النظامأول امرأة تعين حاكماً لمصرف سوريا المركزي.. من هي؟وثائق سرية تكشف محاكمة أطفال في سوريا على يد نظام الأسدأحمد الشرع: تحرير سوريا يضمن أمن المنطقة لأجيال قادمةصحيفة “تركيا”: دخول السوريين إلى تركيا سيُربط بنظام التأشيرات بعد سقوط النظام السوريوزير الخارجية المصري يستعد لزيارة دمشقانفجار في ثكنة عسكرية لقوات الأسد المخلوع بحمص يؤدي لإصابة 9 مدنيينفيديو | أهالي قريتي بلقسة وخربة الحمام بريف حمص يرفضون العبث بأمن منطقتهمتجميد اتحاد الطلبة.. نهاية صفحة سوداء من الانتهاكات داخل الجامعات السورية

ملخص أحداث يوم الأحد 13-11-2016 مجرزة في حي الصالحين بمدينة حلب

ارتكبت قوات الأسد مجزرة في حي الصاليحن أحد أحياء حلب المحاصرة راح ضحيتها11شهيد بعد استهدف حافلة تقلهم بقذائف المدفعية والدبابات، هذا وتعرض حي المشهد لقصف مدفعي ما أدى لسقوط شهيدين وجرحى وعلى صعيد آخر دارت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد على جبهة عزيزة جنوب مدينة حلب، وتمكن الثوار من قتل عدد من عناصر الأسد على جبهة بيوت مهنا شمال حلب بعد استهدافهم بصاروخ تاو كما تمكن الثوار من قتل عنصرين لقوات الأسد في ضاحية الأسد بعد استهدافهم بصاروخ مالوتكا، و تواصل طائرات العدوين الروسي والأسدي شن غاراتها الجوية بالصواريخ العنقودية والفراغية والفسفورية على مدن و بلدات حلب، ما أدى لارتقاء 3 شهداء في مدينة الأتارب بينهم طفلة وسقوط العديد من الجرحى، ، بينما قال ناشطون إن سيارة مفخخة انفجرت في مدينة إعزاز أدت لسقوط 3 شهداء وعدد من الجرحى، وفي سياق متصل قال ناشطون أن طائرات الأسد أغارت عن طريق الخطأ على حاجز قرية غزاوية قرب مدينة عفرين التابعة لقوات حماة الشعب الكردية خلف أكثر من 50 جريحا بينهم حالات خطيرة جداً، وفي إطار معركة درع الفرات تمكن الثوار من السيطرة على قرى قديران وسوسيان والدانا وعولان وجبل الدير وقبة الشيح والحدث، فينما تعرض مدينة الباب لغارات جوية من طائرات التحالف والجيش التركي تترافق مع قصف مدفعي عنيف يستهدف نقاط تمركز تنظيم الدولة، حيث أصبح الثوار على بعد 2 كم فقط عن أسوار المدينة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى