في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسيدور التعليم في بناء مجتمع ديمقراطيالديمقراطية.. أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريوفاة شابة إثر تعرضها لـ”سحر نجـس” في ريف دمشقالعثور على هيكل عظمي لشخص مات قبل 7 آلاف عامهل يلتقي “الأسد” و”نتنياهو” في مؤتمر المناخ؟الائتلاف الوطني يُشيد بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة الأسد

ملخص أحداث يوم الأحد 13-11-2016 مجرزة في حي الصالحين بمدينة حلب

ارتكبت قوات الأسد مجزرة في حي الصاليحن أحد أحياء حلب المحاصرة راح ضحيتها11شهيد بعد استهدف حافلة تقلهم بقذائف المدفعية والدبابات، هذا وتعرض حي المشهد لقصف مدفعي ما أدى لسقوط شهيدين وجرحى وعلى صعيد آخر دارت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد على جبهة عزيزة جنوب مدينة حلب، وتمكن الثوار من قتل عدد من عناصر الأسد على جبهة بيوت مهنا شمال حلب بعد استهدافهم بصاروخ تاو كما تمكن الثوار من قتل عنصرين لقوات الأسد في ضاحية الأسد بعد استهدافهم بصاروخ مالوتكا، و تواصل طائرات العدوين الروسي والأسدي شن غاراتها الجوية بالصواريخ العنقودية والفراغية والفسفورية على مدن و بلدات حلب، ما أدى لارتقاء 3 شهداء في مدينة الأتارب بينهم طفلة وسقوط العديد من الجرحى، ، بينما قال ناشطون إن سيارة مفخخة انفجرت في مدينة إعزاز أدت لسقوط 3 شهداء وعدد من الجرحى، وفي سياق متصل قال ناشطون أن طائرات الأسد أغارت عن طريق الخطأ على حاجز قرية غزاوية قرب مدينة عفرين التابعة لقوات حماة الشعب الكردية خلف أكثر من 50 جريحا بينهم حالات خطيرة جداً، وفي إطار معركة درع الفرات تمكن الثوار من السيطرة على قرى قديران وسوسيان والدانا وعولان وجبل الدير وقبة الشيح والحدث، فينما تعرض مدينة الباب لغارات جوية من طائرات التحالف والجيش التركي تترافق مع قصف مدفعي عنيف يستهدف نقاط تمركز تنظيم الدولة، حيث أصبح الثوار على بعد 2 كم فقط عن أسوار المدينة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى