أيمن الصفدي يصل دمشق للقاء “المقداد” في ثاني زيارة له لهذا العامعلى وقع أستانة.. روسيا تستهدف مدينة إدلب بـ6 غارات جويّة وتخلف إصاباتالنظام يُرسل تعزيزات من دمشق إلى جبهات “قسد” في حلب (صور)اغتيال ثلاثة أشخاص في درعاأول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسي

ملخص أحداث يوم الأربعاء 23-11-2016 استمرار عمليات القصف على أحياء حلب المحاصرة

يواصل الطيران الحربي الروسي والأسدي على أحياء مدينة حلب بكافة أنواع الأسلحة من بينها الصواريخ والارتجاجية وسط قصف مدفعي وصاروخي، ما أدى لسقوط 6 شهداء في مساكن الفردوس وشهيدين في حي الشيخ خضر وشهيد في كلا من حيي القاطرجي ومساكن هنانو، هذا وقد سجل عدد من حالات الاخنتاق جراء قيام مروحيات الأسد باستهداف حي أرض الحمرا ببراميل تحوي على غاز الكلور السام، وعلى الصعيد العسكري تمكن الثوار من قتل وجرح العديد من عناصر الأسد خلال معارك عنيفة دارت على جبهات أحياء الشيخ سعيد وميسلون ومساكن هنانو والإنذارات ومنطقة العويجة، وشن الثوار هجوما على معاقل قوات الأسد على منطقة السكن الشبابي في حي الشيخ نجار بهدف استعادة السيطرة على النقاط التي خسروها، وفي الريف أيضا تواصل طائرات الأعداء غاراتها الجوية على المدن والبلدات المحررة والتي أدت لسقوط 3 شهداء في بلدة كفرناها، بينما استهدف الثوار تجمعات قوات الأسد في المناشر وتلة المياسات بصواريخ الغراد وحققوا إصابات جيدة، أما ضمن إطار معركة درع الفرات تمكن الثوار من السيطرة على قرى “برشاي وجب الدم” بعد اشتباكات عنيفة ضد قوات سوريا الديمقراطية، وعلى قرى جب البرازي ودوير وبرات بعد اشتباكات ضد تنظيم الدولة، كما تصدى الثوار لمحاولة تقدم عناصر التنظيم باتجاه قرية كفيرا وفجروا عربة مفخخة قبل وصولها إلى هدفها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى