تعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداً

ملخص أحداث يوم الإثنين 14-11-2016 خروج مشفيين عن الخدمة بريف حلب الغربي

اعلنت الفصائل الثورية المقاتلة داخل مدينة حلب المحاصرة عن تشكيل مجلس قيادة حلب برئاسة المهندس أبو عبدالرحمن نور والقائد العسكري أبو بشير معارةوعلى الصعيد الميداني شن الطيران الحربي والمروحي للعدوين الروسي والأسدي غارات جوية بالصواريخ الارتجاجية والعنقودية استهدفت أحياء ومدن وبلدات الريف الحلبي أدت لوقوع مجزرة في مدينة عندان راح ضحيتها 5 شهداء (4 أطفال وسيدة)، وتم تدمير مشفيين جراء الغارات، الأول في مدينة الأتارب والثاني في بلدة كفرناها ما أدى لخروجهما عن الخدمة، بالإضافة الى سقوط أربعة شهداء في بلدة خان العسل نتيجة الغارات الجوية وعلى صعيد آخر تصدى الثوار لمحاولة تقدم قوات الأسد على جبهة العويجة شمال حلب، وجرت اشتباكات عنيفة جدا بين الطرفين على جبهتي سوق الجبس وبلدة عقرب غرب حلب، واستهدف الثوار معاقل قوات الأسد في قرية باشكوي وفي جبهة الملاح شمال حلب بصواريخ الغراد وقذائف الهاون، وفي إطار معركة درع الفرات تمكن الثوار من السيطرة على قرى “بيشن جرن” ووقاح وحزوان وكفيرا وبهذا أصبحوا على بعد أقل من 300 متر عن مدينة الباب، بينما قامت مدفعية الجيش التركي باستهداف أطراف مدينة الباب وبلدة قباسين، وفي سياق منفصل جرت اشتباكات عنيفة بين حركة أحرار الشام وعدة فصائل أخرى من جهة وبين الجبهة الشامية من جهة أخرى في مدينة إعزاز شمال حلب بسبب خلاف نشب بين الطرفين سببه حاجز الدوار التابع للجبهة الشامية، وسقط خلالها عدد من القتلى والجرحى من الطرفين واستشهد عدد من المدنيين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button