إبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيلالأمم المتحدة: 93% من العائلات السورية اللاجئة في الأردن مثقلة بالديون بمتوسط 1252 ديناراً للأسرةبيدرسن يحذر من امتداد صراعات المنطقة إلى سوريا

ملخص أحداث يوم الجمعة 25-11-2016 تستمر حملة القصف اليومي على احياء حلب وريفها وتوقع اكثر من 40 شهيداً

شن الطيران الحربي والمروحي التابع للعدوين الروسي والأسدي غارات جوية استهدفت مناطق الاشتباكات وجميع أحياء حلب المحاصرة وسط قصف مدفعي وصاروخي، ما أدى لارتقاء 5 شهداء في كل من أحياء الصاخور والمشهد وكرم حومد، وفي المقابل استشهد مدنيين وسقط جرحى جراء سقوط قذائف على أحياء يسيطر عليها نظام الأسد، وعلى الصعيد العسكري تمكن الثوار من استعادة جميع النقاط التي كانت قوات الأسد قد تمكنت من التقدم فيها على جبهة حي مساكن هنانو يوم أمس، كما تجري معارك عنيف على جبهات حي الشيخ سعيد دون تمكن قوات الأسد من إحراز أي تقدم يذكر، وفي الريف الحلبي واصلت طائرات الأعداء غاراتها الجوية على المدن والبلدات المحررة أدت لوقوع مجزرة في بلدة تقاد راح ضحيتها 12 شهيد وعدد من الجرحى، كما سقط أيضا 9 شهداء والعديد من الجرحى في بلدة المنصورة، في حين تمكن الثوار من تدمير دبابة على تلة السيرياتيل في منطقة عزيزة جنوب حلب بعد استهدافها بصاروخ موجه، وقتلوا وجرحوا عدد من عناصر الأسد بعد محاولة تقدمهم على جبهة عزيزة أيضا، أما في إطار معركة درع الفرات فقد تمكن الفصائل من السيطرة قريتي العجمي ودويرى بعد اشتباكات مع عناصر تنظيم الدولة ليقطعوا بذلك الطريق الواصل بين مدينتي منبج والباب، وتمكنت فصائل درع الفرات من أسر عدد من عناصر التنظيم، ودارت اشتباكات بين فصائل الجيش السوري الحر وقوات سوريا الديمقراطية على أطراف قرية الشيخ ناصر وقرت ويران شمال شرق مدينة الباب، وسط قصف تركي، حيث شن الطيران التركي غارة جوية استهدفت مقرا رئيسيا لقوات سوريا الديمقراطية في قرية اليالني أدت لسقوط عدد من العناصر بين قتيل وجريح، كما أغارت أيضا على مواقع لتنظيم الدولة في محيط مدينة الباب، وفي ذات السياق أعلنت تركيا عن مقتل جندي تركي خلال الاشتباكات الدائرة ضد تنظيم الدولة، وأغارت طائرات الأسد على مواقع فصائل درع الفرات في محيط مدينة الباب لليوم الثاني على التوالي .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى