النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

ملخص أحداث يوم الجمعة 29-7-2016 مجزرة جديدة في مدينة الأتارب

تواصل طائرات العدو الروسي استهداف أحياء مدينة حلب المحاصرة بعشرات الغارات الجوية، حيث استهدفت المشافي الميدانية ومنازل المدنيين أدت لسقوط عشرات الشهداء والجرحى بينهم نساء وأطفال بينهم 5 شهداء في بستان القصر، وإلى شمال حلب حيث تستمر الاشتباكات العنيفة على جبهات طريق الكاستيلو حيث قالت حركة نور الدين زنكي أنها تمكنت من التسلل إلى مجمع الكاستيلو وقتلت وجرحت عدد من قوات الأسد والمليشيات الشيعية ومن ثم انسحبت من المنطقة، بينما تمكن الثوار من تدمير سيارة محملة بالذخيرة بعد استهدافها بصاروخ مضاد للدروع، في حين يواصل الطيران غاراته الجوية على مناطق الاشتباكات والبلدات والمدن الخاضعة لسيطرة الثوار في كلا من مدن عندان حريتان وبلدات بيانون وكفرحمرة ومعارة الأرتيق وتل مصيبين وحيان والليرمون ومنطقة الهراميس، ما أدى لسقوط شهيد وجرحى، وعلى صعيد آخر تمكن تنظيم الدولة من استعادة السيطرة على بلدة دوديان بعد معارك عنيفة ضد الثوار، وإلى الغرب حيث أغارت الطائرات الحربية أيضا على مدينتي دارة عزة والأتارب وبلدات كفرناها وقبتان الجبل وأبين سمعان، ما أدى لارتكاب مجزرة في الأتارب راح ضحيتها أكثر من 20 شهيدا، وسقوط 3 شهداء في أبين سمعان، وفي الريف الجنوبي شنت الطائرات الحربية غارات جوية على بلدات خان طومان والعيس والزربة وكفرجوم والهضبة وتل حدية وطريق “حلب – دمشق”، واستهدف الثوار معاقل قوات الأسد على جبهة السابقية بقذائف الهاون.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى