مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

مليونا شخص بلا لقاحات

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الأربعاء، من ان هناك أكثر من مليوني طفل سوري يرزحون تحت الحصار في مناطق بصعب الوصول إليها، وأن هؤلاء لا يحصلون على اللقاحات اللازمة.

وأكدت اليونسيف في بيان لها أن هناك 5 ملايين طفل سوري بحاجة لمساعدات أولية ومعرضون للإصابة بأمراض صحية خطيرة، حيث المساعدات الإنسانية قليلة أو معدومة نهائياً.

وحذر البيان من تفشي مرض شلل الأطفال في سوريا من جديد، خاصة أنه انتشر في العام 2013، مشيراً أنه ما زال “يلوح بالأفق”.

ولفت البيان إلى أن “عدداً كبيراً من الأطفال لا يحصلون على اللقاحات اللازمة، ويصعب على المصاب منهم تلقي العلاج بسبب استهداف المستشفيات والمرافق الصحية”.

إلى ذلك، حذر المدير الإقليمي للمنظمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، “خيرت كابالاري”، من استهداف المستشفيات والأنظمة الصحية في أماكن النزاعات، مؤكدًا أن “العنف يهدد بقاء الأطفال على قيد الحياة”.

وأشار كابالاري، الى أنه بالإضافة إلى القنابل والرصاص والانفجارات، “يموت عدد لا يعد ولا يحصى من الأطفال في اصمت نتيجة أمراض يمكن الوقاية منها وعلاجها بسهولة”.

وتعرضت مناطق النزاع في سوريا إلى 20 هجمة في الشهر الواحد، وذلك في الفترة ما بين كانون الثاني وآذار من العام الجاري، بالإضافة إلى توقف الكثير من المستشفيات عن العمل”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى