في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسيدور التعليم في بناء مجتمع ديمقراطيالديمقراطية.. أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريوفاة شابة إثر تعرضها لـ”سحر نجـس” في ريف دمشقالعثور على هيكل عظمي لشخص مات قبل 7 آلاف عامهل يلتقي “الأسد” و”نتنياهو” في مؤتمر المناخ؟الائتلاف الوطني يُشيد بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة الأسد

مليونا شخص بلا لقاحات

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الأربعاء، من ان هناك أكثر من مليوني طفل سوري يرزحون تحت الحصار في مناطق بصعب الوصول إليها، وأن هؤلاء لا يحصلون على اللقاحات اللازمة.

وأكدت اليونسيف في بيان لها أن هناك 5 ملايين طفل سوري بحاجة لمساعدات أولية ومعرضون للإصابة بأمراض صحية خطيرة، حيث المساعدات الإنسانية قليلة أو معدومة نهائياً.

وحذر البيان من تفشي مرض شلل الأطفال في سوريا من جديد، خاصة أنه انتشر في العام 2013، مشيراً أنه ما زال “يلوح بالأفق”.

ولفت البيان إلى أن “عدداً كبيراً من الأطفال لا يحصلون على اللقاحات اللازمة، ويصعب على المصاب منهم تلقي العلاج بسبب استهداف المستشفيات والمرافق الصحية”.

إلى ذلك، حذر المدير الإقليمي للمنظمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، “خيرت كابالاري”، من استهداف المستشفيات والأنظمة الصحية في أماكن النزاعات، مؤكدًا أن “العنف يهدد بقاء الأطفال على قيد الحياة”.

وأشار كابالاري، الى أنه بالإضافة إلى القنابل والرصاص والانفجارات، “يموت عدد لا يعد ولا يحصى من الأطفال في اصمت نتيجة أمراض يمكن الوقاية منها وعلاجها بسهولة”.

وتعرضت مناطق النزاع في سوريا إلى 20 هجمة في الشهر الواحد، وذلك في الفترة ما بين كانون الثاني وآذار من العام الجاري، بالإضافة إلى توقف الكثير من المستشفيات عن العمل”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى