ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

منسقو الاستجابة يوثق 289 خرقا للنظام وروسيا في منطقة إدلب

أصدر فريق منسقو الاستجابة، اليوم الخميس، بياناً، طالبوا من خلاله كافة الجهات المعنية بالشأن السوري العمل على إيقاف الغارات الجوية في منطقة إدلب والسماح للمدنيين بالعودة إلى مناطقهم والاستقرار بها، محذراً من عودة العمليات العسكرية إلى المنطقة وزيادة معاناة المدنيين.
وجاء في البيان: “في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار في شمال غربي سوريا بتاريخ 5 آذار 2020، قامت طائرات حربية روسية باستهداف عدد من المناطق في ريف إدلب الشمالي.
وأوضح أن قوات النظام والميليشيات المتحالفة معه سجلت 289 خرقا في المنطقة منذ مطلع العام 2021 بمساهمة روسية واضحة.
ولفت أن عمليات التصعيد الاخيرة واستهدفت الطائرات الحربية الروسية إحدى أكثر المناطق المكتظة بالمدنيين عموماً والمخيمات بشكل خاص، والتي يتجاوز عددها أكثر من 116 مخيما موزعة على مناطق “الشيخ بحر، وحربنوش، وأرمناز، وكفرتخاريم، والمناطق المجاورة لها”، مؤشر خطير.
وأشار الفريق إلى أن عمليات التصعيد الأخيرة تسببت بحالة خوف كبيرة لدى الأهالي من عودة نزوحهم في حال تكرار استهداف المنطقة من جديد، مدينا تلك العمليات.
وكانت شنت الطائرات الحربية الروسية غارات جوية مساء أمس الأربعاء، استهدفت محيط منطقة أرمناز والشيخ بحر بريف إدلب الشمالي الغربي.

زر الذهاب إلى الأعلى