إصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودوليةحرائق جديدة تشتعل في ريف طرطوسانطلاق حملة ‘النظافة مسؤوليتنا’وزارة الطاقة تطلق مرحلة التنفيذ لمحطات توليد بـ5000 ميغاواط بقيادة أورباكونفي قلب الجنوب… خطوة نحو مستقبل أخضرحرائق الساحل السوري | آخر المستجداتوزير التعليم العالي يبحث في حلب ملفات الدمج وتطوير الجامعاتوقفة احتجاجية في جامعة حلب بالمناطق المحررة رفضاً لترويج منشور مفبركحسين حمرة… سجل دموي وابتزاز مالي بحق المدنيين في حلبغياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!

منظمة حقوقية توثق جرائم الحرب التي ارتكبها نظام الأسد من خلال البراميل المتفجرة

أوضحت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، أن مجموع ما ألقاه طيران النظام من البراميل المتفجرة تجاوز الـ 70 ألف برميلاً منذ تموز عام 2012.

وفي تقرير عن استخدام النظام للبراميل المتفجرة صادر أمس الاثنين، ذكرت الشبكة أن نظام الأسد استخدم غازات سامة في 87 هجوماً بالبراميل المتفجرة، كما استخدم مواد حارقة ضمن أربع هجمات على المدن والبلدات السورية.

وبحسب التقرير فأن مدينة دمشق وريفها كان لها النصيب الأكبر من تلك البراميل، حيث سقط عليها 22149، فيما جاءت حلب وريفها ثانياً بـ 13436 برميل، ومن ثم درعا 9901 برميل، و8482 على حماة، و7682 على إدلب، بالإضافة إلى هجمات متفرقة على حمص ودير الزور واللاذقية.

ونجم عن تلك الهجمات وفقاً للشبكة، استشهاد ما لا يقل عن عشرة آلاف و763 مدنياً بينهم 1700 طفل و1600 امرأة، إضافة إلى دمار أكثر عن 565 مركزاً حيوياً.

وأوصت الشبكة في نهاية التقرير مجلس الأمن لضمان التنفيذ الجدي للقرارات الصادرة عنه، معتبرة إنها “تحولت إلى حبر على ورق، وبالتالي فقدَ كامل مصداقيته ومشروعية وجوده”.

وكان نظام الأسد بدأ باستخدام البراميل المتفجرة في سورية لأول مرة في عام 2012، عندما قصف مدينة سلقين في محافظة إدلب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى