بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟

منظمة دولية تحذر من ارتفاع معدل الانتحار بين الأطفال شمال غربي سوريا

وكالة ثقة

حذرت منظمة “أنقذوا الأطفال” من ارتفاع أعداد حالات الانتحار بين الأطفال السوريين، في مناطق شمال غربي سوريا، خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي 2020.
وقالت المنظمة في تقرير لها اليوم، الخميس 29 من نيسان، إن المحاولات ارتفعت بنسبة 86% عن أعداد محاولات الانتحار في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2020.
وسجلت المنطقة في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي 246 حادثة انتحار، و1748 محاولة للانتحار.
وأوضحت المنظمة أن واحدة من كل خمس محاولات انتحار ووفيات مسجلة في الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2020، تعود للأطفال، و42% ممن حاول الانتحار تبلغ أعمارهم دون 15 عامًا.
بينما يسجل المراهقون والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و20 عامًا، حوالي 18% من الأعداد المسجلة.
ويرجع تزايد هذه الأرقام، في مناطق شمال غربي سوريا، لأسباب عديدة منها الوضع الاقتصادي في المنطقة، الفقر، نقص التعليم والتوظيف، العنف المنزلي، الزواج المبكر، العلاقات المحطمة، والتنمر في المجتمعات التي تعاني منذ عشرات السنين، وفقًا للتقرير.
وبحسب التقرير، فإن 187 حالة وفاة ناجمة عن الانتحار، تعود لأشخاص هُجروا من ديارهم، ما اضطرهم للعيش بعد ذلك ظروف معيشية قاسية ضمن المخيمات المكتظة بالناس، ونقص البنية التحتية، وهي عوامل كافية لجعل الناس يشعرون بمزيد من الأسى.
ودعت منظمة “أنقذوا الأطفال”، الجهات المانحة والمجتمع الدولي، إلى زيادة استثماراتهم في برامج الصحة العقلية في المنطقة، لمحاولة منع الأسباب المحتملة لمشاكل الصحية النفسية.
ويعيش في شمال غرب سوريا حوالي 4 مليون شخص بحسب أرقام منسقة استجابة سوريا، أكثرهم مهجرين قسريا عن بلدانهم وأراضيهم بفعل ألة النظام الإجرامية.

Back to top button