تعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداً

مواقف دولية مناهضة لبقاء الأسد بالسلطة وواشنطن متمسكة بالقرار الأممي 2254

شدّد المبعوث الخاص للولايات المتحدة المعني بشؤون سورية، جيمس جيفري، على تمسّك واشنطن بالقرار الأممي رقم 2254، مشيراً إلى أن معظم المجتمع الدولي ضد بقاء بشار الأسد في السلطة بسبب ممارساته.

وقال جيفري، إن العالم العربي وأوروبا والولايات المتحدة ومنظمات دولية يرون بأن الأهم هو تطبيق القرار الأممي 2254، متسائلاً في الوقت نفسه كيف سيسترجع الأسد نصف سورية ونصف شعبه ضدّه، مضيفاً كيف سيعيد الأسد إعمار سورية.

ومن جهتها اعتبرت الخارجية الفرنسية، يوم أمس الثلاثاء في بيانٍ صحفي، أن بقاء بشار الأسد في السلطة أمر غير واقعي في حال التوصل إلى حل سياسي في سورية.

ولفتت الناطقة باسم الخارجية الفرنسية، آنييس فان دور مول، أن إحلال السلام في سورية وتأمين الاستقرار في المنطقة يتمثل بتحقيق حل سياسي بالتوافق مع القرار رقم 2254 لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

ورأت دور مول، أن “تشكيل اللجنة الدستورية من شأنه الإسهام في إعادة العملية السياسية الشاملة، التي ستؤدي إلى إجراء انتخابات حرة وعادلة برعاية الأمم المتحدة”.

كما ذكر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، خلال كلمته ضمن فعاليات في “مركز المؤتمرات” بمدينة قونيا، أن بشار الأسد، يسعى للحفاظ على موقعه والبعض يعينه على ذلك، رغم مسؤوليته عن قتل مليون مسلم في هذا البلد.

وكان الرئيس التركي، قد وصف في كانون الأول 2017 رأس النظام بشار الأسد بـ”الإرهابي”، وقال إنه “من المستحيل مواصلة مساعي السلام السورية في ظل وجوده”.

وتأتي الردود الدولية في ظل حديث عن إعادة تعويم بشار الأسد، خاصةً من قبل بعض الدول العربية، حيث بدأها الرئيس السوداني عمر البشير، من خلال زيارته إلى دمشق، في 16 من الشهر الجاري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button