النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

ميليشيات إيران تمنع أهالي ريف حماة الجنوبي من التوجه إلى أراضيهم الزراعية (خاص)

وكالة ثقة – خاص

تستمر المليشيات الإيرانية بممارسة انتهاكاتها بحق الأهالي في محافظة حماة في إطار توسعها العسكري والثقافي داخل المدينة وأريافها، أبرزها الريف الجنوبي الذي يضم معظم قواعد إيران الاستراتيجية كـ”جبل معرين وتل قرطل”.

وعن أحدث هذه الانتهاكات، أقدمت الميليشيات الإيرانية خلال اليومين الماضيين على منع الأهالي المقيمين بريف حماة الجنوبي، من الاقتراب من أراضيهم الزراعية المتواجدة بمحيط “جبل البراق وجبل معرين وتل قرطل” بحجة اعتبارها منطقة عسكرية، وفقاً لمصادر خاصة حصلت عليها وكالة ثقة.

وقالت مصادر “ثقة” أن عدداً من الآليات التابعة للحرس الثوري الإيراني انتشرت خلال الساعات الماضية ضمن عدد من الطرق المؤدية لتلك الأراضي لمنع المدنيين وبرفقتهم آليات زراعية، من التوجه لأراضيهم، بحجة قربها من قواعد انتشارهم العسكرية والتي تشمل قاعدة الإمام السجاد الايرانية المتمركزة ضمن جبل معرين بريف حلب الجنوبي.

وأوضحت مصادر “ثقة” أن الميليشيات الإيرانية تعمل وبشكل دوري على ارتكاب الانتهاكات بحق المدنيين، وتشمل تلك الانتهاكات الاستحواذ على أراضٍ زراعية تتبع لمدنيين بحجة تحويل المنطقة لمنطقة عسكرية، إلى جانب منع المدنيين من زراعة أراضيهم المتواجدة على مقربة من مقرات انتشار الميليشيات الإيرانية.

وكانت كشفت مصادر خاصة لوكالة ثقة مؤخراً، بقيام الميليشيات الايرانية على نشر عددٍ من العربات الرادارية ضمن سفح جبل معرين جنوبي حماة، في إطار التحركات المستمرة لتعزيز القاعدة الإيرانية ضمن المنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى