كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

نائب رئيس الوزراء التركي ينفي تصريحات حول الأسد

نفى نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشك في بيان له، اليوم الجمعة، تصريحات نقلتها وكالة “سبوتنيك” الروسية للأنباء، مفادها أن بلاده لم تعد تصر على اتفاق في سوريا بدون رئيس النظام بشار الأسد.

وقال البيان الصادر عن مكتب شميشك إن الأخير قال في رده على سؤال حول المسألة السورية على هامش مشاركته في منتدى دافوس الاقتصادي، المنعقد حالياً في سويسرا إن “الأسد سبب المأساة في سوريا، ولا يمكن قبول حل يكون الأسد جزء منه”.

وأضاف خلال مشاركته في ندوة بعنوان “إنهاء النزاع في سوريا والعراق” أن “الولايات المتحدة لم تقم بما يقع على عاتقها، وتمكنت روسيا وإيران من تغيير الوضع في الميدان”.
وأشار شيمشك إلى “ضرورة التركيز بعد الآن على الحفاظ على أرواح الناس عبر اتفاق وقف إطلاق النار”.

ولفت البيان إلى أن الوكالة الروسية عملت على خلق تصور عبر إخراج حديث نائب رئيس الوزراء التركي عن سياقه، والزعم بأنه قال لم تعد تركيا تصر على اتفاق بدون الأسد.

وأكد أن “شيمشك لم يذكر بأي شكل من الأشكال ما ذكرته الوكالة، وأن ما ذكرته يعكس رأيها الخاص”.

وكانت وكالة سبوتنك الروسية قد نشرت خبرا مفاده أن نائب رئيس الوزراء التركي، محمد شمشيق، صرح بأنه لا يمكن لتركيا الإصرار بعد اليوم على تسوية الأزمة السورية من دون الأسد.

ونقلت الوكالة عن شمشيق قوله إن تركيا “لم تعد، بعد اليوم،  مصرة على رحيل “الرئيس السوري بشار الأسد” من أجل التسوية للصراع السوري”، وأضاف أن شرط رحيل الأسد ليس واقعياً، لذلك أعتقد أن علينا أن نعمل بما يتوفر لنا من إمكانيات لحل الأزمة، وهذا ما تعمل عليه روسيا وإيران وتركيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى