دعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابهاالأمن يحبط تهريب أسلحة إلى العراقمباحثات موسّعة بين الأردن وسوريانداء دولي لإنهاء العقوبات على سوريا3.7 مليون طالب في سوريا يدخلون قاعات الامتحاناتالمملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعيالمنتخب السوري يتألق عالميًاإعادة تنظيم التواجد العسكري في حميميمضبط مخدرات مخفية داخل آلات صناعيةوثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلب

نائب رئيس الوزراء التركي ينفي تصريحات حول الأسد

نفى نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشك في بيان له، اليوم الجمعة، تصريحات نقلتها وكالة “سبوتنيك” الروسية للأنباء، مفادها أن بلاده لم تعد تصر على اتفاق في سوريا بدون رئيس النظام بشار الأسد.

وقال البيان الصادر عن مكتب شميشك إن الأخير قال في رده على سؤال حول المسألة السورية على هامش مشاركته في منتدى دافوس الاقتصادي، المنعقد حالياً في سويسرا إن “الأسد سبب المأساة في سوريا، ولا يمكن قبول حل يكون الأسد جزء منه”.

وأضاف خلال مشاركته في ندوة بعنوان “إنهاء النزاع في سوريا والعراق” أن “الولايات المتحدة لم تقم بما يقع على عاتقها، وتمكنت روسيا وإيران من تغيير الوضع في الميدان”.
وأشار شيمشك إلى “ضرورة التركيز بعد الآن على الحفاظ على أرواح الناس عبر اتفاق وقف إطلاق النار”.

ولفت البيان إلى أن الوكالة الروسية عملت على خلق تصور عبر إخراج حديث نائب رئيس الوزراء التركي عن سياقه، والزعم بأنه قال لم تعد تركيا تصر على اتفاق بدون الأسد.

وأكد أن “شيمشك لم يذكر بأي شكل من الأشكال ما ذكرته الوكالة، وأن ما ذكرته يعكس رأيها الخاص”.

وكانت وكالة سبوتنك الروسية قد نشرت خبرا مفاده أن نائب رئيس الوزراء التركي، محمد شمشيق، صرح بأنه لا يمكن لتركيا الإصرار بعد اليوم على تسوية الأزمة السورية من دون الأسد.

ونقلت الوكالة عن شمشيق قوله إن تركيا “لم تعد، بعد اليوم،  مصرة على رحيل “الرئيس السوري بشار الأسد” من أجل التسوية للصراع السوري”، وأضاف أن شرط رحيل الأسد ليس واقعياً، لذلك أعتقد أن علينا أن نعمل بما يتوفر لنا من إمكانيات لحل الأزمة، وهذا ما تعمل عليه روسيا وإيران وتركيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى