روسيا: لن نسلم الأسد للجنائية الدولية بعد منحه اللجوء السياسيبايدن يحث هيئة تحرير الشام على التنحي وتشكيل حكومة انتقالية تمثل الشعب السوريعائلات الأسد ومخلوف في بيروت.. تفاصيل هروب كبار المسؤولينسقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟

ناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيل

انفجرت عبوة ناسفة، اليوم الاثنين 25 من تشرين الثاني 2024، مستهدفة حافلة مبيت عسكرية على الطريق الذي يربط محافظة حمص بمدينة مصياف بريف حماة الغربي، ما أسفر عن وقوع إصابات.

وبحسب وكالة أنباء النظام الرسمية “سانا”، فإن الهجوم أسفر عن إصابات، بينما نقلت إذاعة “شام إف إم” المحلية عن مصادرها أن الهجوم أسفر عن إصابة 11 عسكريًا، وفي حين أفادت صحيفة “الوطن” المحلية بحدوث أربع إصابات في منطقة قريبة من مفرق قرية المحناية شمال غربي حمص، فيما ذكرت وكالة “سبوتنيك” الروسية أن الهجوم أسفر عن إصابات، لكن دون الإشارة إلى عددها بشكل دقيق.

وبحسب المعلومات الواردة، فإن الهجوم استهدف سيارة عسكرية تابعة لقوات النظام في ريف حمص الغربي، فيما أشارت بعض المصادر إلى أن عبوة ناسفة ثانية انفجرت أثناء مرور حافلة تقل موظفين وعسكريين في مستشفى حمص العسكري، مما أسفر عن إصابات عديدة في صفوف الركاب، بعضهم في حالات خطرة نقلوا إلى مستشفيات المدينة.

ورغم تعدد التقارير حول الحادث، لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن هذا الهجوم حتى لحظة تحرير هذا الخبر.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الأنواع من الاستهدافات لم تكن جديدة في منطقة وسط سوريا، حيث تكررت في فترات متباعدة، دون أن يتم تحديد الجهة المسؤولة عنها.

وفي وقت سابق من هذا العام، شهدت المنطقة عدة حوادث مشابهة، ففي أيلول الماضي انفجرت عبوة ناسفة في ريف حمص أسفرت عن مقتل شخص وإصابة آخرين، بينما في نيسان 2024، استهدف هجوم آخر سيارة عسكرية أسفر عن مقتل مدير فرع حماة للإنشاءات العسكرية، المهندس باسل عبد القادر، إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون، كما شهدت المدينة في يناير 2023 مقتل قائد مجموعات “الدفاع الوطني” في مدينة تلبيسة، رامي رحال، نتيجة انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارته.

زر الذهاب إلى الأعلى