إيران تُحذر أمريكا وتقول: نملك اليد الطولى في سوريا ولدينا القدرة على الردفرنسا: نظام الأسد مسؤول عن إنتاج 80% من الكبتاغون العالمي“غوتيريش” يُعلق على قصف إسرائيل لـ”مطار حلب الدولي”البنتاغون: نفذنا عدة ضربات جوية في سوريا استهدفت جماعات متحالفة مع إيرانقطر: مسار الحل السياسي في سوريا وصل إلى طريق مسدودمنهم ضابط.. مقتل أربعة عناصر للنظام إثر هجوم مسلح على اللواء 131 شرقي حمصروسيا ترسل تعزيزات عسكرية إلى شرقي حلب“مفوضية اللاجئين” قلقة بسبب قرار دنماركي يخص السوريينالقيادة الأمريكية: رصدنا ارتفاعاً حاداً في الاستفزازات الجوية الروسية في سوريا“بن فرحان” يُناقش “بيدرسون” القضية السوريةأسوشيتد برس: الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا عزز آفاق عودة “الأسد” إلى “الحظيرة العربية”الأسد يرحب بأي مقترحات من روسيا لإقامة قواعد عسكرية جديدة في سوريايونيسف: حاجة تمويل العمل الإنساني لأجل اطفال سوريا زادت عقب الزلزالتركيا: الاجتماع الرباعي أرجئ إلى موعد غير محددهزات ارتدادية جيوسياسية تشهدها المنطقة العربية.. موجة التطبيع الثانية

ناشطون يطلقون حملة إعلامية لإيقاف مجازر النظام وروسيا في إدلب

 

وكالات – ثقة

اطلق اتحاد اعلامي حلب وريفها، يوم الاحد،22من كانون الأول /ديسمبر، حملة إعلامية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ،من اجل لفت أنظار العالم إلى ما يجري في إدلب التي تتعرض لهجوم عنيف وقصف مكثف من قبل النظام وروسيا.

وشملت الحملة نشر صور وفيديوهات توثق المجازر التي ارتكبها النظام وروسيا بحق المدنيين في محافظة إدلب وريفها، كما قام ناشطون بمشاركة الصور على حسابات شخصية لرؤساء وزعماء العالم، ومن ضمنهم الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”.

ويسعى الاتحاد من خلال حملته إلى لفت أنظار العالم إلى الأحداث الأخيرة التي تشهدها محافظة إدلب، والضغط على دول العالم من أجل إيقاف الهجمات التي يشنها النظام وروسيا على إدلب.

ومن بين الشعارات التي تضمنتها الحملة: “مرحباً كوكب الأرض .. نحن أطفال إدلب .. روسيا تقتلنا”.

وتنفذ قوات النظام وروسيا حملة قصف جوي مكثف على إدلب وحماة وحلب وشمال اللاذقية منذ 26 نيسان 2019، والتي أدت لمقتل وجرح مئات المدنيين، ونزوح قرابة مليون إنسان، ودمار واسع في البنية التحتية لا سيما المشافي والمدارس.

يشار إلى أن “فريق منسقو الاستجابة” وثق الأحد الماضي، نزوح أكثر من 200 ألف نسمة خلال 21 يوماً فقط.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى