أحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرة

نداء استغاثة من مشفىً للأطفال والنساء شمال سوريا

نداء استغاثة من مشفىً للأطفال والنساء شمال سوريا

نظّمت إدارة مشفى النسائية والأطفال في مدينة كفرتخاريم، قرب الحدود التركية، شمال غرب إدلب، وقفة لعامليها، دعت من خلالها لإعادة دعم عمله، محذرة من آثار سلبية على مئات آلاف الأشخاص من المستفيدين من خدماته في المنطقة.

وقالت إدارة المشفى في بيان، أمس الاثنين، إنها تناشد المنظمات الإنسانية لمد يد العون وإعادة دعم المشفى، بعد توقف دام ﻷكثر من ستة أشهر، مما ألحق الضرر بأكثر من 400 ألف نسمة في منطقة كفرتخاريم وما حولها من بلدات ومخيمات في جبل السماق وجبل الدويلة وسهل الروج.

وقال البيان: “نحن مشفى كفرتخاريم للنساء والأطفال وأهالي المنطقة نوجه نداء إلى كافة المنظمات الإنسانية العاملة في الشمال السوري وخارجه بمد يد العون لدعم المشفى، الذي توقف دعمه في تاريخ 30/9/2021 الماضي”.

ويعمل المشفى منذ ذلك الحين بشكل تطوعي، ويقدّم الخدمات المجانية للمراجعين، وخدمات العمليات القيصرية والولادات الطبيعية وحواضن الأطفال، حيث يبلغ عدد المستفيدين الشهري 6000 مريض،

وأوضح البيان أن المواد التشغيلية من مستهلكات وأدوية شارفت على النفاذ التام ما ينذر بإغلاق المشفى، مناشدا جميع الجهات المسؤولة للإسراع في تقديم الدعم.

وكانت عدة منظمات إنسانية قد أوقفت خلال الأشهر الماضية دعمها عن أكثر من 18 مشفى ومركز طبي في محافظة إدلب وريفها، ما يهدد بإغلاق الكثير من المشافي والمراكز المجانية.

زر الذهاب إلى الأعلى