بقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟

نظام الأسد وحزب الله يستوليان على أراضي القصير

اكتفى مجلس مدينة القصير بالكشف عن المخطط التنظيمي الجديد للمدينة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وحدد شهرا واحدا لمن يريد الاعتراض عليه.

كما طلب من المعترضين زيارة المجلس في القصير شخصيا.

وأتى هذا الإعلان عبر صفحة المجلس على موقع فيسبوك، مرفقاً بخريطة توضيحية، وهو ما آثار الرعب بين أهالي المدينة الفارين إلى عرسال والبقاع اللبناني.

فيما تراوحت تعليقات أهالي القصير بين الصدمة ومحاولة معرفة ما الذي يعنيه تحديد سقف زمني للاعتراض. إضافة إلى تعليقات محزنة تترجى مجلس المدينة عدم الاستيلاء على منازلهم.

وتأتي تلك المخاوف استناداً إلى القانون الذي أصدره الأسد، والمعروف بالقانون رقم 10، والذي يجيز استيلاء الدولة على منازل الغائبين بذريعة إعادة الأعمار.

وتأخذ هذه الخطوة منحى طائفيا واضحا، فمدينة القصير بريف حمص التي استولت عليها ميليشيات حزب الله ثلثا أهلها من السنة، بينما الثلث المتبقي من المسيحيين. إضافة إلى بعض العائلات الشيعية وهنا تكمن المشكلة، فالثلث الأخير عاد إلى القصير بعد استيلاء النظام وحزب الله عليها مباشرة، بعكس معظم سكانها السنة الذين يخشون تعرضهم للملاحقة الأمنية، وهو ما دفع البعض لاتهام النظام بمحاولة فرض تغيير ديمغرافي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button