غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

نيويورك تايمز: روسيا نقلت قادة عسكريين سحبت معدات عسكرية حساسة من سوريا إلى أوكرانيا

نيويورك تايمز: روسيا نقلت قادة عسكريين سحبت معدات عسكرية حساسة من سوريا إلى أوكرانيا

وكالة ثقة

سحبت روسيا قوات ومعدات عسكرية حساسة من سوريا في الآونة الأخيرة، بما في ذلك نظام للدفاع الجوي، لتعزيز عملياتها العسكرية في أوكرانيا، وفقاً لما ذكره مسؤولين بارزين مقيمين في الشرق الأوسط لصحيفة “نيويورك تايمز”.

وأكد مسؤولان للصحيفة أن عدد القوات الروسية التي سحبت من سوريا يتراوح بين 1200 و1600 عسكري، في حين أكد ثالث أن العدد أكبر من ذلك بكثير، وأوضحوا أن من بين المعدات العسكرية التي سحبتها موسكو نظام للدفاع الجوي.

واعتبرت مصادر الصحيفة أن هذه الخطوة تظهر إلى أي مدى أدت العملية الروسية “المتعثرة” في أوكرانيا إلى تآكل نفوذ موسكو في أماكن أخرى من العالم.

ولفتت المصادر إلى أن إعادة انتشار القوات والمعدات الروسية من سوريا يزيح إحدى العقبات أمام الدعم الإسرائيلي لأوكرانيا.

“نيويورك تايمز” نقلت أيضاً عن مسؤول إسرائيلي أن عدداً من القادة العسكريين الروس في سوريا نقلوا إلى أوكرانيا، كما أن القيادة العسكرية الروسية في موسكو أصبحت أقل مشاركة في الإدارة اليومية للعمليات بسوريا، بما في ذلك التنسيق العسكري مع إسرائيل.

فيما أفادت “نيويورك تايمز” أن روسيا، التي كانت قوة عسكرية مهيمنة في سوريا منذ 2015 وتساعد في الحفاظ على قبضة نظام الأسد على السلطة، لا تزال تحتفظ بوجود كبير هناك.

وأضافت أن هذا التغيير قد ينذر بتحولات أوسع في ميزان القوى في واحدة من أكثر مناطق الصراع تعقيداً في العالم، ويسمح لإسرائيل، بإعادة التفكير في نهجها تجاه كل من سوريا وأوكرانيا.

يذكر أنه بعد تفجير جسر القرم، تقول المخابرات الغربية إن موسكو خسرت بوابة الإمداد الرئيسية لعمليتها في أوكرانيا.

كما تواجه القوات الروسية أزمة في مدينة خيرسون بعد تقدم للقوات الأوكرانية في المدينة ذات القيمة المعنوية لموسكو إذ إنها أول ما سيطر عليه الروس بالكامل تقريباً.

زر الذهاب إلى الأعلى