مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

هل انتهت الحرب في بالقلمون الشرقي ؟

توصلت لجنة التفاوض عن القلمون الشرقي، والتي تضم مدنيين وعسكريين، والجانب الروسي إلى اتفاق نهائي بخصوص “التسوية” في عدد من البلدات بالقلمون الشرقي في ريف دمشق.

وأصدر “مجلس القيادة الثوري في مدينة جيرود” بياناً قال فيه إن “لجنة التفاوض” توصلت إلى اتفاق مع الجانب الروسي، بعد اجتماع في مقر “اللواء 81” قرب مدينة الرحيبة.

وتنص بنود الاتفاق، على إخراج السلاح الثقيل والمتوسط من المدن، ومنع المظاهر المسلحة فيها، وتعهد النظام بتفعيل المشافي وإدخال الدواء والمواد الطبية والخدمات إلى كافة المدن والبلدات، وعدم التضييق على الحواجز المحيطة بالمنطقة، إضافة إلى تشكيل لجنة مشتركة لبحث ملفي المعتقلين والموظفين المفصولين، وإدارة المدن من خلال مجلس محلي منتخب بصلاحيات كاملة.

كما يتضمن الاتفاق تحييد المدن عن أي صراع عسكري، ومتابعة ملف المعتقلين والمفصولين، وتشكيل لجنة محلية مهمتها الاشراف على مختلف القضايا التي تخص المدن.

وعقدت جلسات المفاوضات بحضور ممثلين عن الفصائل، وضابط روسي ممثل عن غرفة حميميم، وممثل عن النظام ويدعى العميد عبد الكريم سليمان، وهو رئيس فرع المنطقة في العاصمة دمشق، حيث رفض الأخير التوقيع على الاتفاق قبل التشاور مع قيادة النظام.

هذا ولم تشر بنود الاتفاق إلى نشر نقاط عسكرية لقوات النظام في محيط خط الغاز، والتي تعتبر محط الخلاف الأكبر مع المعارضة، حيث يحاول النظام السيطرة على خط الغاز المار قرب مدينة جيرود.

وكان ممثلون عن مدن (جيرود، الرحيبة، بلدات الناصرية، القريتين ومهين)، بدؤوا الأسبوع الماضي عقد اجتماعات مع النظام في ظل تنفيذ قوات الأسد تحركات عسكرية، من تدشين القطع العسكرية المحيطة، واستقدام عناصر من ميليشيا درع القلمون إلى المنطقة.

يذكر أن غالبية مدن القلمون الشرقي ومن ضمنها جيرود والضمير تشهد منذ أكثر من 4 سنوات هدنة غير معلنة مع النظام.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى