مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

هيئة التفاوض السورية تعتزم لقاء بيدرسون يوم الجمعة لمناقشة الوضع السوري

تعتزم هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة السورية، عقد اجتماعها الدوري في جنيف، يوم الجمعة القادم 17 نوفمبر/تشرين الثاني، للحديث عن آخر تطورات العملية السياسية السورية.
وبحسب بيان صادر عن الهيئة، فإن رئيس هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة السورية “بدر جاموس” وعدد من اعضاء الهيئة سيعقدون اجتماعهم الدوري في جنيف يوم الجمعة القادم، مع فريق المكتب الخاص بالمبعوث الدولي للملف السوري “غير بمدرسون”، للحديث حول آخر تطورات العملية السياسية، وضرورة العمل بجدية لتطبيق القرار 2254 والسعي الحثيث لتنفيذ بنود القرار بشكل كامل وصارم.
وذكر البيان أنه تمت دعوة المبعوثين الدوليين الخاصين بالملف السوري لكل من الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، هولندا. سويسرا، الاتحاد الأوروبي، تركيا، إيطاليا، الدنمارك، مصر، السعودية، قطر، الأردن، بهدف حشد الجهود الدولية لدعم العملية السياسية بما يحقق الحرية والعدالة للشعب السوري.
وسيجري وفد الهيئة وفقاً للبيان لقاءات مع منظمات المجتمع المدني ضمن خطة الهيئة لإعادة الزخم للقصية السورية وتفعيل دور منظمات المجتمع المدني في دعم العملية السياسية.
ووفقاً للبيان فإن هيئة التفاوض ستنظم يوم السبت 18 نوفمبر، الاجتماع الداخلي لهيئة التفاوض السورية بحضور أعضائها للتأكيد على القضايا الرئيسية بالحل السياسي وضرورة قيام الأمم المتحدة بواجها الرئيسي حيال القضية السورية، وخصوصاً إيجاد آلية لتطبيق قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، كما ستتم مناقشة الأمور الداخلية.
وسبق أن صرح بدر جاموس لوكالة سبوتنيك عام 2015، حين كان عضوا في الهيئة السياسية للائتلاف الوطني السوري، بأنه قد أصبح هناك يقينا لدى كافة الأطراف بأن الحل يجب أن يكون سياسيا في سوريا، وفي إطار جنيف 1، منتظرا من روسيا وإيران الضغط على النظام للقبول بالحل السياسي.

زر الذهاب إلى الأعلى