دعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابهاالأمن يحبط تهريب أسلحة إلى العراقمباحثات موسّعة بين الأردن وسوريانداء دولي لإنهاء العقوبات على سوريا3.7 مليون طالب في سوريا يدخلون قاعات الامتحاناتالمملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعيالمنتخب السوري يتألق عالميًاإعادة تنظيم التواجد العسكري في حميميمضبط مخدرات مخفية داخل آلات صناعيةوثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلب

هيئة التفاوض السورية تعتزم لقاء بيدرسون يوم الجمعة لمناقشة الوضع السوري

تعتزم هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة السورية، عقد اجتماعها الدوري في جنيف، يوم الجمعة القادم 17 نوفمبر/تشرين الثاني، للحديث عن آخر تطورات العملية السياسية السورية.
وبحسب بيان صادر عن الهيئة، فإن رئيس هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة السورية “بدر جاموس” وعدد من اعضاء الهيئة سيعقدون اجتماعهم الدوري في جنيف يوم الجمعة القادم، مع فريق المكتب الخاص بالمبعوث الدولي للملف السوري “غير بمدرسون”، للحديث حول آخر تطورات العملية السياسية، وضرورة العمل بجدية لتطبيق القرار 2254 والسعي الحثيث لتنفيذ بنود القرار بشكل كامل وصارم.
وذكر البيان أنه تمت دعوة المبعوثين الدوليين الخاصين بالملف السوري لكل من الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، هولندا. سويسرا، الاتحاد الأوروبي، تركيا، إيطاليا، الدنمارك، مصر، السعودية، قطر، الأردن، بهدف حشد الجهود الدولية لدعم العملية السياسية بما يحقق الحرية والعدالة للشعب السوري.
وسيجري وفد الهيئة وفقاً للبيان لقاءات مع منظمات المجتمع المدني ضمن خطة الهيئة لإعادة الزخم للقصية السورية وتفعيل دور منظمات المجتمع المدني في دعم العملية السياسية.
ووفقاً للبيان فإن هيئة التفاوض ستنظم يوم السبت 18 نوفمبر، الاجتماع الداخلي لهيئة التفاوض السورية بحضور أعضائها للتأكيد على القضايا الرئيسية بالحل السياسي وضرورة قيام الأمم المتحدة بواجها الرئيسي حيال القضية السورية، وخصوصاً إيجاد آلية لتطبيق قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، كما ستتم مناقشة الأمور الداخلية.
وسبق أن صرح بدر جاموس لوكالة سبوتنيك عام 2015، حين كان عضوا في الهيئة السياسية للائتلاف الوطني السوري، بأنه قد أصبح هناك يقينا لدى كافة الأطراف بأن الحل يجب أن يكون سياسيا في سوريا، وفي إطار جنيف 1، منتظرا من روسيا وإيران الضغط على النظام للقبول بالحل السياسي.

زر الذهاب إلى الأعلى