حقوق الإنسان في سوريا: بين “الإعلان العالمي وتحديات الحياة في زمن الأزمة”الأسس الأخلاقية والتحديات المعاصرة في ظل النضال والإنتهاكات”حقوق الإنسان: من النضال العالمي إلى تحديات سوريا الراهنة”زلزال عنيف يضرب ولاية يالوفا التركيةمهاجرون سوريون في بلغاريا: سوريا رغم ظروفها أفضل من حالناإيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا

هيئة التفاوض السورية تعتزم لقاء بيدرسون يوم الجمعة لمناقشة الوضع السوري

تعتزم هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة السورية، عقد اجتماعها الدوري في جنيف، يوم الجمعة القادم 17 نوفمبر/تشرين الثاني، للحديث عن آخر تطورات العملية السياسية السورية.
وبحسب بيان صادر عن الهيئة، فإن رئيس هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة السورية “بدر جاموس” وعدد من اعضاء الهيئة سيعقدون اجتماعهم الدوري في جنيف يوم الجمعة القادم، مع فريق المكتب الخاص بالمبعوث الدولي للملف السوري “غير بمدرسون”، للحديث حول آخر تطورات العملية السياسية، وضرورة العمل بجدية لتطبيق القرار 2254 والسعي الحثيث لتنفيذ بنود القرار بشكل كامل وصارم.
وذكر البيان أنه تمت دعوة المبعوثين الدوليين الخاصين بالملف السوري لكل من الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، هولندا. سويسرا، الاتحاد الأوروبي، تركيا، إيطاليا، الدنمارك، مصر، السعودية، قطر، الأردن، بهدف حشد الجهود الدولية لدعم العملية السياسية بما يحقق الحرية والعدالة للشعب السوري.
وسيجري وفد الهيئة وفقاً للبيان لقاءات مع منظمات المجتمع المدني ضمن خطة الهيئة لإعادة الزخم للقصية السورية وتفعيل دور منظمات المجتمع المدني في دعم العملية السياسية.
ووفقاً للبيان فإن هيئة التفاوض ستنظم يوم السبت 18 نوفمبر، الاجتماع الداخلي لهيئة التفاوض السورية بحضور أعضائها للتأكيد على القضايا الرئيسية بالحل السياسي وضرورة قيام الأمم المتحدة بواجها الرئيسي حيال القضية السورية، وخصوصاً إيجاد آلية لتطبيق قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، كما ستتم مناقشة الأمور الداخلية.
وسبق أن صرح بدر جاموس لوكالة سبوتنيك عام 2015، حين كان عضوا في الهيئة السياسية للائتلاف الوطني السوري، بأنه قد أصبح هناك يقينا لدى كافة الأطراف بأن الحل يجب أن يكون سياسيا في سوريا، وفي إطار جنيف 1، منتظرا من روسيا وإيران الضغط على النظام للقبول بالحل السياسي.

زر الذهاب إلى الأعلى