طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

هيئة التفاوض السورية تعتزم لقاء بيدرسون يوم الجمعة لمناقشة الوضع السوري

تعتزم هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة السورية، عقد اجتماعها الدوري في جنيف، يوم الجمعة القادم 17 نوفمبر/تشرين الثاني، للحديث عن آخر تطورات العملية السياسية السورية.
وبحسب بيان صادر عن الهيئة، فإن رئيس هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة السورية “بدر جاموس” وعدد من اعضاء الهيئة سيعقدون اجتماعهم الدوري في جنيف يوم الجمعة القادم، مع فريق المكتب الخاص بالمبعوث الدولي للملف السوري “غير بمدرسون”، للحديث حول آخر تطورات العملية السياسية، وضرورة العمل بجدية لتطبيق القرار 2254 والسعي الحثيث لتنفيذ بنود القرار بشكل كامل وصارم.
وذكر البيان أنه تمت دعوة المبعوثين الدوليين الخاصين بالملف السوري لكل من الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، هولندا. سويسرا، الاتحاد الأوروبي، تركيا، إيطاليا، الدنمارك، مصر، السعودية، قطر، الأردن، بهدف حشد الجهود الدولية لدعم العملية السياسية بما يحقق الحرية والعدالة للشعب السوري.
وسيجري وفد الهيئة وفقاً للبيان لقاءات مع منظمات المجتمع المدني ضمن خطة الهيئة لإعادة الزخم للقصية السورية وتفعيل دور منظمات المجتمع المدني في دعم العملية السياسية.
ووفقاً للبيان فإن هيئة التفاوض ستنظم يوم السبت 18 نوفمبر، الاجتماع الداخلي لهيئة التفاوض السورية بحضور أعضائها للتأكيد على القضايا الرئيسية بالحل السياسي وضرورة قيام الأمم المتحدة بواجها الرئيسي حيال القضية السورية، وخصوصاً إيجاد آلية لتطبيق قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، كما ستتم مناقشة الأمور الداخلية.
وسبق أن صرح بدر جاموس لوكالة سبوتنيك عام 2015، حين كان عضوا في الهيئة السياسية للائتلاف الوطني السوري، بأنه قد أصبح هناك يقينا لدى كافة الأطراف بأن الحل يجب أن يكون سياسيا في سوريا، وفي إطار جنيف 1، منتظرا من روسيا وإيران الضغط على النظام للقبول بالحل السياسي.

زر الذهاب إلى الأعلى