أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياء

واشنطن: الطريق الوحيد أمام الأسد هو وقف إطلاق النار في كافة أنحاء سوريا

فرضت الولايات المتحدة الأمريكية، أمس الاثنين، عقوبات على 19 شركة وعضو في البرلمان السوري وممولين ومسؤولين عسكريين لدعمهم حرب بشار الأسد الوحشية ضد الشعب السوري.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية، إن الطريق الوحيد أمام النظام السوري هو تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، بما يشمل وقف إطلاق النار في كافة أنحاء سوريا”.
من جانبه، قال نائب المتحدث باسم الخارجية، كيل براون “تُظهر عقوبات أمس عزمنا على تعزيز المساءلة بشأن فظائع نظام الأسد من خلال استخدام قانون قيصر وسلطات أخرى”.
وأضاف: “يجب على بشار الأسد وأنصاره إنهاء حربهم واختيار السلام على النحو الذي دعا إليه قرار مجلس الأمن رقم 2254”.
وأكد أن “الولايات المتحدة ملتزمة بتلبية مطالب الشعب السوري بحل سياسي دائم للصراع بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن رقم 2254، وأن أمام نظام الأسد الاختيار ما بين اتخاذ خطوات نحو حل سلمي لهذا الصراع الممتد منذ ما يقرب من عقد، أو مواجهة المزيد من العقوبات المُعرقلة”.
وكانت أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، أمس الاثنين، فرض عقوبات جديدة مرتبطة بنظام الأسد تستهدف أفرادا وكيانات منها شركات عاملة في قطاع النفط.
وقالت الوزارة في بيان لها، إن الولايات المتحدة فرضت الأثنين عقوبات تتعلق بسوريا على ثمانية أفراد و11 كيانا من بينهم شركات متورطة في قطاع النفط.
واتهمت دول غربية وتقارير أممية النظام، بالضلوع وراء هجمات بالسلاح الكيماوي في مناسبات عدة في السنوات الماضية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى